إعادة افتتاح المسرح الشامل بجدة بعد توقف أكثر من خمس وثلاثون سنة
الحقيقة - جدة
أعلنت جمعية الثقافة والفنون بجدة عن إعادة افتتاح المسرح الشامل بعد توقف دام لأكثر من 35 سنة. ويأتي هذا الافتتاح في إطار جهود الجمعية لتعزيز المشهد الثقافي والفني في جدة وتقديم منصة فنية متميزة للمواهب المحلية والإقليمية.
و خضع المسرح الشامل لعملية تأهيل شاملة شملت تجديد البنية التحتية وتطوير التقنيات الصوتية والضوئية، بالإضافة إلى تحسينات في التصميم الداخلي والخارجي للمسرح. ويهدف هذا التأهيل إلى تقديم تجربة فنية متكاملة للجمهور.
و يُعد المسرح الشامل منصة هامة لعرض الأعمال المسرحية المحلية والإقليمية، ويقدم فرصة للمواهب الفنية للظهور والتعبير عن إبداعاتها. ومن المتوقع أن يسهم إعادة افتتاح المسرح في تعزيز الحركة الفنية والثقافية في جدة.
تعتزم جمعية الثقافة والفنون بجدة تقديم مجموعة من البرامج والفعاليات المسرحية بعد إعادة الافتتاح، بما في ذلك العروض المسرحية المحلية والعالمية، والورش التدريبية، والندوات الثقافية. وتسعى الجمعية إلى جذب جمهور واسع وتعزيز الاهتمام بالفنون المسرحية.
تُعد إعادة افتتاح المسرح الشامل بجدة خطوة هامة نحو تعزيز المشهد الثقافي والفني في المدينة. وتأمل جمعية الثقافة والفنون بجدة أن يسهم هذا الافتتاح في إثراء الحياة الفنية والثقافية في جدة وجذب الزوار والسياح.
و خضع المسرح الشامل لعملية تأهيل شاملة شملت تجديد البنية التحتية وتطوير التقنيات الصوتية والضوئية، بالإضافة إلى تحسينات في التصميم الداخلي والخارجي للمسرح. ويهدف هذا التأهيل إلى تقديم تجربة فنية متكاملة للجمهور.
و يُعد المسرح الشامل منصة هامة لعرض الأعمال المسرحية المحلية والإقليمية، ويقدم فرصة للمواهب الفنية للظهور والتعبير عن إبداعاتها. ومن المتوقع أن يسهم إعادة افتتاح المسرح في تعزيز الحركة الفنية والثقافية في جدة.
تعتزم جمعية الثقافة والفنون بجدة تقديم مجموعة من البرامج والفعاليات المسرحية بعد إعادة الافتتاح، بما في ذلك العروض المسرحية المحلية والعالمية، والورش التدريبية، والندوات الثقافية. وتسعى الجمعية إلى جذب جمهور واسع وتعزيز الاهتمام بالفنون المسرحية.
تُعد إعادة افتتاح المسرح الشامل بجدة خطوة هامة نحو تعزيز المشهد الثقافي والفني في المدينة. وتأمل جمعية الثقافة والفنون بجدة أن يسهم هذا الافتتاح في إثراء الحياة الفنية والثقافية في جدة وجذب الزوار والسياح.
