مركز إثراء يفتح باب التقديم للنسخة السابعة من جائزة إثراء للفنون
اثراء- العلاقات العامة
أعلن مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء) عن فتح باب التقديم في النسخة السابعة من “جائزة إثراء للفنون”، التي انطلقت لأول مرة في عام 2017، بهدف دعم الفن المعاصر في العالم العربي وتمكين الفنانين من تقديم أعمال مبتكرة تعكس قضاياهم وواقعهم.
وتُعد الجائزة منصة فنية سنوية مرموقة تمنح الفائز مبلغًا قدره 100 ألف دولار (ما يعادل 375 ألف ريال سعودي)، إلى جانب انضمام العمل الفائز إلى المجموعة الفنية الدائمة في المركز، دعمًا لرسالة إثراء الرامية إلى تعزيز التبادل الإبداعي وتقديم تجارب ثقافية نوعية لجمهور متنوع.
توسّع جديد في آلية الجائزة
تشهد نسخة هذا العام توسعًا نوعيًا، حيث ستقوم لجنة التحكيم بترشيح خمسة فنانين للحصول على منح مالية لإنتاج وعرض أعمالهم ضمن معرض جماعي يُقام في “إثراء” في أبريل 2026، وسيتم خلاله اختيار الفائز النهائي. ويهدف المعرض إلى تعزيز حضور الفن المعاصر في المنطقة، وخلق فضاء حواري يعكس تنوع التجارب الفنية العربية.
شروط المشاركة
تستقبل الجائزة هذا العام الأعمال الفنية الجديدة أو المُعاد تقديمها حتى تاريخ 16 أكتوبر 2025، مع التركيز على الفنانين الذين يتميزون بعمق فكري وبحث متواصل في تجربتهم. وتُرحب الجائزة بمشاركة الفنانين الأفراد أو المجموعات، من سن 18 عامًا وما فوق، سواء كانوا من المواطنين العرب أو المقيمين في الدول العربية.
وفي تعليقها على النسخة السابعة، أوضحت فرح أبو شليح، رئيسة متحف إثراء، أن الجائزة تحتفي بالفنانين الذين يدخلون في حوار نقدي وخيالي مع القضايا المتجذّرة في واقعنا العربي، مشيرة إلى أن المعرض المرافق للجائزة هذا العام سيشكّل عودة إلى الجذور، مع توسيع المساحة الفنية للحوار والتفاعل.
منبر فني عربي
منذ انطلاقها، رسّخت الجائزة مكانتها كأحد أبرز المحافل الفنية في العالم العربي، وشاركت أعمال الفائزين بها في معارض ومؤسسات دولية مرموقة. من بينهم الفنان أيمن زيداني (2018) بعمله “ميم”، ودانية الصالح (2019) عن تركيبها “صوتم”، وفهد بن نايف (2020) بعمله “رخم”، بالإضافة إلى الفنانة نادية كعبي-لينك (2021)، وعادل عابدين (2023)، وعبيد الصافي (2024) الذي تُوّج بالجائزة عن عمله “نخيل في عناق أبدي”.
وتُعد الجائزة منصة فنية سنوية مرموقة تمنح الفائز مبلغًا قدره 100 ألف دولار (ما يعادل 375 ألف ريال سعودي)، إلى جانب انضمام العمل الفائز إلى المجموعة الفنية الدائمة في المركز، دعمًا لرسالة إثراء الرامية إلى تعزيز التبادل الإبداعي وتقديم تجارب ثقافية نوعية لجمهور متنوع.
توسّع جديد في آلية الجائزة
تشهد نسخة هذا العام توسعًا نوعيًا، حيث ستقوم لجنة التحكيم بترشيح خمسة فنانين للحصول على منح مالية لإنتاج وعرض أعمالهم ضمن معرض جماعي يُقام في “إثراء” في أبريل 2026، وسيتم خلاله اختيار الفائز النهائي. ويهدف المعرض إلى تعزيز حضور الفن المعاصر في المنطقة، وخلق فضاء حواري يعكس تنوع التجارب الفنية العربية.
شروط المشاركة
تستقبل الجائزة هذا العام الأعمال الفنية الجديدة أو المُعاد تقديمها حتى تاريخ 16 أكتوبر 2025، مع التركيز على الفنانين الذين يتميزون بعمق فكري وبحث متواصل في تجربتهم. وتُرحب الجائزة بمشاركة الفنانين الأفراد أو المجموعات، من سن 18 عامًا وما فوق، سواء كانوا من المواطنين العرب أو المقيمين في الدول العربية.
وفي تعليقها على النسخة السابعة، أوضحت فرح أبو شليح، رئيسة متحف إثراء، أن الجائزة تحتفي بالفنانين الذين يدخلون في حوار نقدي وخيالي مع القضايا المتجذّرة في واقعنا العربي، مشيرة إلى أن المعرض المرافق للجائزة هذا العام سيشكّل عودة إلى الجذور، مع توسيع المساحة الفنية للحوار والتفاعل.
منبر فني عربي
منذ انطلاقها، رسّخت الجائزة مكانتها كأحد أبرز المحافل الفنية في العالم العربي، وشاركت أعمال الفائزين بها في معارض ومؤسسات دولية مرموقة. من بينهم الفنان أيمن زيداني (2018) بعمله “ميم”، ودانية الصالح (2019) عن تركيبها “صوتم”، وفهد بن نايف (2020) بعمله “رخم”، بالإضافة إلى الفنانة نادية كعبي-لينك (2021)، وعادل عابدين (2023)، وعبيد الصافي (2024) الذي تُوّج بالجائزة عن عمله “نخيل في عناق أبدي”.