علاج تساقط الشعر يتسبب في إيقاف لاعب بلباو بعد ظهور مادة محظورة
الحقيقه - عسير
قررت الجهات المعنية إيقاف مدافع أتلتيك بلباو الإسباني، ييراي ألفاريز، بصفة مؤقتة، عقب ظهور نتيجة إيجابية في اختبار منشطات أجري له بعد مباراة فريقه أمام مانشستر يونايتد في ذهاب نصف نهائي الدوري الأوروبي، والتي خسرها الفريق الباسكي بثلاثية نظيفة على أرضه في مايو الماضي.
وفي توضيح شخصي عبر منصات التواصل، كشف ألفاريز أن نتيجة التحليل الإيجابية تعود إلى تناوله غير المقصود لدواء مخصص لعلاج تساقط الشعر، يحتوي على مادة محظورة من قبل الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات، مضيفًا:
"بعد مراجعة حالتي، تبيّن أن المادة المحظورة دخلت إلى جسدي من خلال علاج طبي لتساقط الشعر، كنت أتناوله كجزء من خطة علاجية مرتبطة بتجربتي السابقة مع مرض السرطان".
يُشار إلى أن اللاعب البالغ من العمر 30 عامًا، كان قد واجه إصابة بسرطان في الخصية عام 2016، وتلقى حينها دعمًا واسعًا من الوسط الرياضي، وعاد بعدها ليُكمل مسيرته مع النادي الذي نشأ فيه، حيث مثّل الفريق الأول في أكثر من 250 مباراة.
وأكد ألفاريز أنه ممتن لدعم ناديه، ويُواصل إعداد دفوعه القانونية، معربًا عن أمله في العودة قريبًا إلى الملاعب، وقال:
"أشعر بالأسف لهذا الموقف، وأثق أن الحقيقة ستظهر. أتلقى دعمًا كبيرًا من النادي، وأسعى جاهدًا لإثبات براءتي".
من جانبه، رفض الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (اليويفا) الإدلاء بأي تعليق رسمي حتى اكتمال التحقيقات وصدور القرار التأديبي النهائي، بينما جدد أتلتيك بلباو موقفه الداعم للاعب، معتبرًا إياه أحد أبناء النادي المخلصين.
وفي توضيح شخصي عبر منصات التواصل، كشف ألفاريز أن نتيجة التحليل الإيجابية تعود إلى تناوله غير المقصود لدواء مخصص لعلاج تساقط الشعر، يحتوي على مادة محظورة من قبل الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات، مضيفًا:
"بعد مراجعة حالتي، تبيّن أن المادة المحظورة دخلت إلى جسدي من خلال علاج طبي لتساقط الشعر، كنت أتناوله كجزء من خطة علاجية مرتبطة بتجربتي السابقة مع مرض السرطان".
يُشار إلى أن اللاعب البالغ من العمر 30 عامًا، كان قد واجه إصابة بسرطان في الخصية عام 2016، وتلقى حينها دعمًا واسعًا من الوسط الرياضي، وعاد بعدها ليُكمل مسيرته مع النادي الذي نشأ فيه، حيث مثّل الفريق الأول في أكثر من 250 مباراة.
وأكد ألفاريز أنه ممتن لدعم ناديه، ويُواصل إعداد دفوعه القانونية، معربًا عن أمله في العودة قريبًا إلى الملاعب، وقال:
"أشعر بالأسف لهذا الموقف، وأثق أن الحقيقة ستظهر. أتلقى دعمًا كبيرًا من النادي، وأسعى جاهدًا لإثبات براءتي".
من جانبه، رفض الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (اليويفا) الإدلاء بأي تعليق رسمي حتى اكتمال التحقيقات وصدور القرار التأديبي النهائي، بينما جدد أتلتيك بلباو موقفه الداعم للاعب، معتبرًا إياه أحد أبناء النادي المخلصين.
