إقامة فعاليات “أسبوع التراث” بمنطقة تبوك لتعزيز الهوية الثقافية والحرفية
الحقيقة - تبوك
شهدت منطقة تبوك انطلاق فعاليات “أسبوع التراث”، وذلك ضمن جهود هيئة التراث الرامية إلى تعزيز الهوية الوطنية، وإبراز الحرف اليدوية والتقليدية التي تُعد جزءًا أصيلًا من موروث المملكة الثقافي.
وتضمنت الفعاليات التي أُقيمت في عدد من المواقع العامة والمراكز التجارية عروضًا حية للحرف التقليدية مثل السدو، والنقش، والخوص، وصناعة الفخار، إضافة إلى ورش عمل تفاعلية تهدف إلى تعليم الزوّار أساسيات تلك الحرف.
وأكد منظمو الفعالية أن “أسبوع التراث” يسعى إلى إثراء المعرفة بالحرف اليدوية، وتشجيع الأجيال الشابة على التفاعل مع هذا الموروث الغني، ودعمه ليكون مصدرًا للإبداع والفرص الاقتصادية المستدامة.
وقد شهدت الفعالية إقبالًا لافتًا من الأهالي والزوار، الذين تفاعلوا مع الحرفيين، واطّلعوا على مهاراتهم وخبراتهم التي توارثوها عبر الأجيال.
يأتي تنظيم هذا الحدث ضمن مبادرة “عام الحرف اليدوية 2025”، التي أطلقتها وزارة الثقافة بهدف حماية التراث الحرفي الوطني، وتمكين ممارسيه، ودمجه في الاقتصاد المحلي بما يتوافق مع مستهدفات رؤية السعودية 2030
وتضمنت الفعاليات التي أُقيمت في عدد من المواقع العامة والمراكز التجارية عروضًا حية للحرف التقليدية مثل السدو، والنقش، والخوص، وصناعة الفخار، إضافة إلى ورش عمل تفاعلية تهدف إلى تعليم الزوّار أساسيات تلك الحرف.
وأكد منظمو الفعالية أن “أسبوع التراث” يسعى إلى إثراء المعرفة بالحرف اليدوية، وتشجيع الأجيال الشابة على التفاعل مع هذا الموروث الغني، ودعمه ليكون مصدرًا للإبداع والفرص الاقتصادية المستدامة.
وقد شهدت الفعالية إقبالًا لافتًا من الأهالي والزوار، الذين تفاعلوا مع الحرفيين، واطّلعوا على مهاراتهم وخبراتهم التي توارثوها عبر الأجيال.
يأتي تنظيم هذا الحدث ضمن مبادرة “عام الحرف اليدوية 2025”، التي أطلقتها وزارة الثقافة بهدف حماية التراث الحرفي الوطني، وتمكين ممارسيه، ودمجه في الاقتصاد المحلي بما يتوافق مع مستهدفات رؤية السعودية 2030