جامعة الملك عبد العزيز تكرّم 231 متقاعداً في حفل "صُنّاع الأثر"
الحقيقة - جدة
أقامت جامعة الملك عبد العزيز يوم الأربعاء 22 ذو الحجة 1446هـ حفلاً تكريمياً تحت عنوان "صُنّاع الأثر" ، احتفاءً بـ231 من أعضاء هيئة التدريس والإداريين المتقاعدين الذين اختتموا مسيرتهم العملية بالعطاء والتفاني في خدمة التعليم والمجتمع.
وقد أقيم الحفل برعاية سعادة رئيس الجامعة الدكتور طريف الأعمى في مركز الملك فيصل للمؤتمرات، بحضور عدد من القيادات الأكاديمية والإدارية .
بدأ الحفل بالنشيد الوطني ، تلاه كلمات ترحيبية أكدت أن هذا اليوم هو يوم وفاء لمن ساهموا ببصماتهم في بناء الصرح التعليمي وتركوا إرثاً ملهماً للأجيال القادمة.
وألقى المتقاعدون كلمة عبّروا فيها عن امتنانهم وفخرهم بالانتماء إلى الجامعة ، بينما أكد معالي رئيس الجامعة في كلمته أن المحتفى بهم أسهموا في ترسيخ دعائم التميز العلمي والإداري ، مقدمًا شكره وتقديره لما بذلوه من جهد.
وشهد الحفل تدشين وسام الجامعة للتميز والعطاء ، وتكريم عدد من أسر المتوفين رحمهم الله ، تقديراً لعطائهم ووفاءً لذكراهم.
وجسد الحفل ثقافة الوفاء التي تعتز بها الجامعة، حيث يظل "صُنّاع الأثر" جزءاً أصيلاً من نسيجها وإن غيّبتهم الوظيفة ، باقين في ذاكرة المؤسسة وإرثها الحي.
وقد أقيم الحفل برعاية سعادة رئيس الجامعة الدكتور طريف الأعمى في مركز الملك فيصل للمؤتمرات، بحضور عدد من القيادات الأكاديمية والإدارية .
بدأ الحفل بالنشيد الوطني ، تلاه كلمات ترحيبية أكدت أن هذا اليوم هو يوم وفاء لمن ساهموا ببصماتهم في بناء الصرح التعليمي وتركوا إرثاً ملهماً للأجيال القادمة.
وألقى المتقاعدون كلمة عبّروا فيها عن امتنانهم وفخرهم بالانتماء إلى الجامعة ، بينما أكد معالي رئيس الجامعة في كلمته أن المحتفى بهم أسهموا في ترسيخ دعائم التميز العلمي والإداري ، مقدمًا شكره وتقديره لما بذلوه من جهد.
وشهد الحفل تدشين وسام الجامعة للتميز والعطاء ، وتكريم عدد من أسر المتوفين رحمهم الله ، تقديراً لعطائهم ووفاءً لذكراهم.
وجسد الحفل ثقافة الوفاء التي تعتز بها الجامعة، حيث يظل "صُنّاع الأثر" جزءاً أصيلاً من نسيجها وإن غيّبتهم الوظيفة ، باقين في ذاكرة المؤسسة وإرثها الحي.