عسير تحتفي بأسبوع البيئة 2025 وسط حضور نوعي ومشاركة فاعلة
الحقيقة - أبها
شهدت منطقة عسير انطلاق فعاليات أسبوع البيئة السعودي 2025 تحت شعار “بيئتنا كنز”، وذلك بتنظيم فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة، وسط حضور نوعي من المهتمين والمختصين، ومشاركة فاعلة من عدد من الجهات العلمية والبحثية، فيما كانت صحيفة الحقيقة حاضرة لتغطية هذا الحدث البيئي الوطني.
وقد تخلل حفل الإطلاق استعراض مجموعة من العروض المرئية التي سلطت الضوء على ثراء وتنوع البيئة والغطاء الحيوي الذي تتميز به المملكة العربية السعودية، كما استمع الحضور إلى عدد من الأوراق العلمية المتخصصة، قدمها باحثون من جامعة الملك خالد، ومركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز للدراسات والبحوث البيئية والسياحية، والمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر.
وتتضمن فعاليات هذا العام باقة متنوعة من الأنشطة التي تستهدف جميع شرائح المجتمع، وتشمل حملات توعوية، وورش عمل، ومبادرات تشجير وتنظيف بيئي، وبرامج تطوعية بالتعاون مع جهات حكومية وخاصة، في خطوة تعكس الاهتمام المتنامي بالشأن البيئي وأهمية التوعية المجتمعية.
ويُعد “أسبوع البيئة” مناسبة وطنية تهدف إلى تعزيز الوعي بأهمية الاستدامة البيئية، والحد من التلوث، والحفاظ على الموارد الطبيعية، باعتبارها مسؤولية مشتركة وواجبًا دينيًا ووطنياً.
وتؤكد وزارة البيئة والمياه والزراعة حرصها على تفعيل هذا الأسبوع سنويًا، من خلال مبادرات نوعية تُنفّذ في مختلف مناطق المملكة، ومنها منطقة عسير التي تزخر ببيئات متنوعة وثروات طبيعية تستحق الاهتمام والحماية.
وقد تخلل حفل الإطلاق استعراض مجموعة من العروض المرئية التي سلطت الضوء على ثراء وتنوع البيئة والغطاء الحيوي الذي تتميز به المملكة العربية السعودية، كما استمع الحضور إلى عدد من الأوراق العلمية المتخصصة، قدمها باحثون من جامعة الملك خالد، ومركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز للدراسات والبحوث البيئية والسياحية، والمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر.
وتتضمن فعاليات هذا العام باقة متنوعة من الأنشطة التي تستهدف جميع شرائح المجتمع، وتشمل حملات توعوية، وورش عمل، ومبادرات تشجير وتنظيف بيئي، وبرامج تطوعية بالتعاون مع جهات حكومية وخاصة، في خطوة تعكس الاهتمام المتنامي بالشأن البيئي وأهمية التوعية المجتمعية.
ويُعد “أسبوع البيئة” مناسبة وطنية تهدف إلى تعزيز الوعي بأهمية الاستدامة البيئية، والحد من التلوث، والحفاظ على الموارد الطبيعية، باعتبارها مسؤولية مشتركة وواجبًا دينيًا ووطنياً.
وتؤكد وزارة البيئة والمياه والزراعة حرصها على تفعيل هذا الأسبوع سنويًا، من خلال مبادرات نوعية تُنفّذ في مختلف مناطق المملكة، ومنها منطقة عسير التي تزخر ببيئات متنوعة وثروات طبيعية تستحق الاهتمام والحماية.
