سكون الليل” يضيء سماء بحر أبو سكينة في أمسية شعرية مبهرة
الحقيقة – عسير – مبشر العالسي
في ليلةٍ سكنت فيها الكلمات بين السطور وارتفع فيها صدى الحرف على أجنحة الإحساس، شهد المركز الحضاري ببحر أبو سكينة مساء الجمعة 20 شوال 1446هـ تدشين ديوان “سكون الليل” للشاعر الأستاذ زين عبدالله، وسط حضور أدبي نوعي ضم نخبة من المثقفين والشعراء والمهتمين بالشأن الثقافي.
وقد تنقلت الأمسية بين محطات من الشعر العذب، ألقى خلالها الشاعر زين عبدالله مقاطع مختارة من ديوانه الجديد، كاشفًا عن عالمه الداخلي بأسلوبٍ شعري مشبع بالعاطفة والرمزية. وتفاعل الحضور مع النصوص بإعجابٍ بالغ، مشيدين بثراء الصور الشعرية وجماليات اللغة التي حملها الديوان.
وقال عدد من الحضور إن “سكون الليل” لا يُقرأ فقط، بل يُحس ويُعاش، لما يحمله من مضامين وجدانية صادقة وتجربة فنية ناضجة تعكس مسيرة الشاعر الممتدة بين التأمل والإبداع.
ويأتي هذا التدشين ضمن سلسلة من الفعاليات التي يتبناها المركز الحضاري، دعمًا للمواهب الأدبية الشابة وتعزيزًا للمشهد الثقافي في محافظة محايل عسير، ليؤكد أن الكلمة ما زالت تحتفظ بمكانتها، وأن القصيدة قادرة على إشعال الدهشة في القلوب مهما سكن الليل
وقد تنقلت الأمسية بين محطات من الشعر العذب، ألقى خلالها الشاعر زين عبدالله مقاطع مختارة من ديوانه الجديد، كاشفًا عن عالمه الداخلي بأسلوبٍ شعري مشبع بالعاطفة والرمزية. وتفاعل الحضور مع النصوص بإعجابٍ بالغ، مشيدين بثراء الصور الشعرية وجماليات اللغة التي حملها الديوان.
وقال عدد من الحضور إن “سكون الليل” لا يُقرأ فقط، بل يُحس ويُعاش، لما يحمله من مضامين وجدانية صادقة وتجربة فنية ناضجة تعكس مسيرة الشاعر الممتدة بين التأمل والإبداع.
ويأتي هذا التدشين ضمن سلسلة من الفعاليات التي يتبناها المركز الحضاري، دعمًا للمواهب الأدبية الشابة وتعزيزًا للمشهد الثقافي في محافظة محايل عسير، ليؤكد أن الكلمة ما زالت تحتفظ بمكانتها، وأن القصيدة قادرة على إشعال الدهشة في القلوب مهما سكن الليل
