حرس الحدود يُطلق من أبها رسائل توعوية قوية عبر معرض “وطن بلا مخالف”

الحقيقه - عسير
تدشّن المديرية العامة لحرس الحدود معرض “وطن بلا مخالف” في مجمع “لافاندا بارك” بمدينة أبها ضمن فعاليات الحملة الوطنية الشاملة التي تنفذها وزارة الداخلية بمشاركة مختلف القطاعات الأمنية وإمارات المناطق.
ويمتد المعرض حتى يوم السبت الموافق 14 شوال 1446هـ (12 أبريل 2025م) مستهدفاً مختلف شرائح المجتمع بهدف رفع مستوى الوعي حول مخاطر مخالفة نظام أمن الحدود وتوضيح العقوبات الرادعة التي تطال كل من يتورط في دعم أو تسهيل دخول مخالفي النظام إلى داخل أراضي المملكة.
ويركّز المعرض على عرض مواد مرئية توضيحية وتفاعلية تسلط الضوء على الأبعاد الأمنية والصحية والاجتماعية والاقتصادية لظاهرة التسلل ومخالفة نظام أمن الحدود كما يقدّم شرحاً دقيقاً للعقوبات النظامية التي قد تصل إلى السجن 15 سنة وغرامة تصل إلى مليون ريال، ومصادرة الوسائل المستخدمة إضافة إلى التشهير بالمخالفين والمتواطئين معهم.
ويحمل المعرض في طيّاته رسائل ردع قانونية واضحة، لكنه في الوقت ذاته يعكس حرصاً مؤسساتياً على بناء وعي وقائي مجتمعي، يُشرك المواطن والمقيم في حماية الحدود عبر الإبلاغ والامتناع عن تقديم أي شكل من أشكال الدعم أو التسهيل للمخالفين.
ويتوقّع أن يشهد المعرض إقبالاً واسعاً من الأسر والطلاب والزوار حيث يتضمن أركاناً توعوية موجهة لكل فئة عمرية إضافة إلى ورش تفاعلية ومسابقات تعليمية تشرح النظام بطريقة مبسطة وتحث على الإبلاغ عن أي تجاوزات تمس أمن الحدود.
بهذا المعرض، تؤكد المديرية العامة لحرس الحدود أن حماية الوطن تبدأ من الداخل… من وعي المواطن، ويقظة المجتمع، والتزام القانون.
ويمتد المعرض حتى يوم السبت الموافق 14 شوال 1446هـ (12 أبريل 2025م) مستهدفاً مختلف شرائح المجتمع بهدف رفع مستوى الوعي حول مخاطر مخالفة نظام أمن الحدود وتوضيح العقوبات الرادعة التي تطال كل من يتورط في دعم أو تسهيل دخول مخالفي النظام إلى داخل أراضي المملكة.
ويركّز المعرض على عرض مواد مرئية توضيحية وتفاعلية تسلط الضوء على الأبعاد الأمنية والصحية والاجتماعية والاقتصادية لظاهرة التسلل ومخالفة نظام أمن الحدود كما يقدّم شرحاً دقيقاً للعقوبات النظامية التي قد تصل إلى السجن 15 سنة وغرامة تصل إلى مليون ريال، ومصادرة الوسائل المستخدمة إضافة إلى التشهير بالمخالفين والمتواطئين معهم.
ويحمل المعرض في طيّاته رسائل ردع قانونية واضحة، لكنه في الوقت ذاته يعكس حرصاً مؤسساتياً على بناء وعي وقائي مجتمعي، يُشرك المواطن والمقيم في حماية الحدود عبر الإبلاغ والامتناع عن تقديم أي شكل من أشكال الدعم أو التسهيل للمخالفين.
ويتوقّع أن يشهد المعرض إقبالاً واسعاً من الأسر والطلاب والزوار حيث يتضمن أركاناً توعوية موجهة لكل فئة عمرية إضافة إلى ورش تفاعلية ومسابقات تعليمية تشرح النظام بطريقة مبسطة وتحث على الإبلاغ عن أي تجاوزات تمس أمن الحدود.
بهذا المعرض، تؤكد المديرية العامة لحرس الحدود أن حماية الوطن تبدأ من الداخل… من وعي المواطن، ويقظة المجتمع، والتزام القانون.