(ومن فقّد الأحبة كسرة ظهر)

بقلم / د.أمل حمدان
كلمة لكنها با(ومن فقّد الأحبة كسرة ظهر)لأعماق تأكل وتشرب من راحة البال لمن يفقدون أحبتهم.
"انكسر ظهري حين فقد الأحبة"، تعبير قد يراه البعض قاسيًا، لكنني أراه واقعيًا. فالفقد لا يُقاس فقط بالمسافات أو الزمن، بل بالحجم الكبير للفراغ الذي يتركه فقدان الأحبة في حياتنا.
يقول البعض إن فقدان الأحبة لا يُقاس بالكلمات، ولا يمكن أن تُعبّر عن الألم الذي يسببه غيابهم. ولكني، في تلك اللحظة، شعرت أن عبارة "انكسر ظهري حين فقد الأحبة" هي الأقرب لوصف ما اجتاحتني من مشاعر. فالألم كان عميقًا، وكأنما جزءًا مني قد تمزق، وجعلني عاجزة عن الوقوف أمام الحياة من جديد.
فقد الأحبة ليس مجرد حادث عابر أو غياب عادي. إنه فراق لا يُعوَّض، وعادة ما يحمل بين طياته مزيجًا من الحزن والإشتياق لا يمكن تخفيفه. الأحبة هم من يكونون سندًا لنا، من يملؤون حياتنا بحبهم ودعمهم في أصعب اللحظات. وعندما يغيبون، نشعر وكأننا قد فقدنا جزءًا من أنفسنا، كما لو أن الحياة فقدت توازنها.
إن غيابهم يترك فراغًا كبيرًا، لا يستطيع أحد أن يملأه. وحينما نتذكرهم، تتوالى الذكريات التي كانت حية في قلوبنا، وتجعلنا ندرك كم كنا محظوظين بوجودهم.
ومع ذلك، ما يخفف من حدة الألم هو أن ما تركوه وراءهم من حب وعطاء يظل حيًّا في قلوبنا، يتنفس من خلال ذكراهم.
ولكن تبقى الحيرة في كيفية التعايش مع هذه الذكريات العميقة التي تترك بصمة لا تمحى.
"انكسر ظهري حين فقد الأحبة"، تعبير قد يراه البعض قاسيًا، لكنني أراه واقعيًا. فالفقد لا يُقاس فقط بالمسافات أو الزمن، بل بالحجم الكبير للفراغ الذي يتركه فقدان الأحبة في حياتنا.
يقول البعض إن فقدان الأحبة لا يُقاس بالكلمات، ولا يمكن أن تُعبّر عن الألم الذي يسببه غيابهم. ولكني، في تلك اللحظة، شعرت أن عبارة "انكسر ظهري حين فقد الأحبة" هي الأقرب لوصف ما اجتاحتني من مشاعر. فالألم كان عميقًا، وكأنما جزءًا مني قد تمزق، وجعلني عاجزة عن الوقوف أمام الحياة من جديد.
فقد الأحبة ليس مجرد حادث عابر أو غياب عادي. إنه فراق لا يُعوَّض، وعادة ما يحمل بين طياته مزيجًا من الحزن والإشتياق لا يمكن تخفيفه. الأحبة هم من يكونون سندًا لنا، من يملؤون حياتنا بحبهم ودعمهم في أصعب اللحظات. وعندما يغيبون، نشعر وكأننا قد فقدنا جزءًا من أنفسنا، كما لو أن الحياة فقدت توازنها.
إن غيابهم يترك فراغًا كبيرًا، لا يستطيع أحد أن يملأه. وحينما نتذكرهم، تتوالى الذكريات التي كانت حية في قلوبنا، وتجعلنا ندرك كم كنا محظوظين بوجودهم.
ومع ذلك، ما يخفف من حدة الألم هو أن ما تركوه وراءهم من حب وعطاء يظل حيًّا في قلوبنا، يتنفس من خلال ذكراهم.
ولكن تبقى الحيرة في كيفية التعايش مع هذه الذكريات العميقة التي تترك بصمة لا تمحى.