بدون فلتر (لم ينجح أحد إلا واحد)
بقلم / فرحان الدوسري
استبشرنا خيراً باستحواذ صندوق الاستثمارات العامة (السعودي) على الأربعة أندية، وما تسمى في مجتمعنا الرياضي بالأربعة الكبار، وحتى اشتكى في المنطقة الجار. وما إن تم الاستحواذ فأصبح الفرق شاسعاً، والثالث أصبح تاسعاً، وهكذا السابع. حضر الدون فتعالت أصوات الزعماء وطالبوا تعويضاً بفئة(A) ، فتحقق المراد بإحضار راقص السامبا ويلعب بالكاد. نأخذه وندعمه ونقويه، وكانت النتيجة صراعاً على مراكز الهبوط وأخرى نتائج تضغط المضغوط.
تقسيمة دورينا على النحو التالي: 1-3-1-13، فالهلال أولاً وليس آخراً، ويأتي الاتحاد وما يطلبه الاتحاديون وبنزيما، والبقية متحركون. والنصر وما أدراك ما النصر وجويدو وصاحب نظرية "شاهد ما شاف حاجة"، حتى جاء خراب مالطا. وهنا يأتي أهلي جدة، ويطول الحديث عما جرى له وسفينة ياسله، وبنو قادس المستغل وصاحب الرعاية البترولية ولا أحد غيرهم يأمر عليه. وبقية أندية دورينا الموقرين البقية الباقين فهؤلاء (يا عيني حظنا تعبان ومهما نسوي مابيبان).
الإفصاح مطلب للجميع، والشفافية غابت عن الجميع، وليس هناك أصدق من الصدق، والشمس لا تُغطى بغربال، والحجة باينة، والدعوم متباينة. جودة المشاركة تجعل الهلال يختار ما يحلو له من لاعبين أجانب ومحللين، يغرد خارج السرب وغيره ما يدل الدرب. فبعد هذا وذاك، ماذا أنت فاعل؟ عساك.
اللذيذ وطعمه اللذيذ بحديثه عنهم فقط لذيذ. اجعلوا التنافس داخل الملعب ولا تتدخلوا في المكتب والملعب. الأخطاء جزء من اللعبة، والمتضرر كلنا، ويُستثنى منها فريقنا. فالأولى أخذناه، وفي الثانية دعمناه، وفي الثالثة قوّيناه، وفي النهاية نحن الذين رشحناه.
العالم كله شاهد على العصر، ووصل احتجاجهم على لاعبهم من مصر، فهو ليس من حرس القصر. الفارق النقطي ليس بكبير (في الدوري)، ولكن حبل التلميع قصير. ومن هنا وهنا احموا من الخشونة أبناءنا. الشتوية من الصندوق مغلقة، ولهم في كل زمان ومكان مشرعة.
أنا من المنتظرين، وللمشاركة العالمية في الصيف حاضرون مدعومون، ونعم بالترشيح مشاركون.
خاتمة البروق: (إذا حبتك عيني ماضامك الدهر).
تقسيمة دورينا على النحو التالي: 1-3-1-13، فالهلال أولاً وليس آخراً، ويأتي الاتحاد وما يطلبه الاتحاديون وبنزيما، والبقية متحركون. والنصر وما أدراك ما النصر وجويدو وصاحب نظرية "شاهد ما شاف حاجة"، حتى جاء خراب مالطا. وهنا يأتي أهلي جدة، ويطول الحديث عما جرى له وسفينة ياسله، وبنو قادس المستغل وصاحب الرعاية البترولية ولا أحد غيرهم يأمر عليه. وبقية أندية دورينا الموقرين البقية الباقين فهؤلاء (يا عيني حظنا تعبان ومهما نسوي مابيبان).
الإفصاح مطلب للجميع، والشفافية غابت عن الجميع، وليس هناك أصدق من الصدق، والشمس لا تُغطى بغربال، والحجة باينة، والدعوم متباينة. جودة المشاركة تجعل الهلال يختار ما يحلو له من لاعبين أجانب ومحللين، يغرد خارج السرب وغيره ما يدل الدرب. فبعد هذا وذاك، ماذا أنت فاعل؟ عساك.
اللذيذ وطعمه اللذيذ بحديثه عنهم فقط لذيذ. اجعلوا التنافس داخل الملعب ولا تتدخلوا في المكتب والملعب. الأخطاء جزء من اللعبة، والمتضرر كلنا، ويُستثنى منها فريقنا. فالأولى أخذناه، وفي الثانية دعمناه، وفي الثالثة قوّيناه، وفي النهاية نحن الذين رشحناه.
العالم كله شاهد على العصر، ووصل احتجاجهم على لاعبهم من مصر، فهو ليس من حرس القصر. الفارق النقطي ليس بكبير (في الدوري)، ولكن حبل التلميع قصير. ومن هنا وهنا احموا من الخشونة أبناءنا. الشتوية من الصندوق مغلقة، ولهم في كل زمان ومكان مشرعة.
أنا من المنتظرين، وللمشاركة العالمية في الصيف حاضرون مدعومون، ونعم بالترشيح مشاركون.
خاتمة البروق: (إذا حبتك عيني ماضامك الدهر).
