تعزيز البنية الرقمية في عسير : خطوات طموحة نحو التنمية المستدامة
الحقيقة - عسير
في إطار السعي الدؤوب لتحقيق التحول الرقمي الشامل وتعزيز مكانة منطقة عسير كوجهة حضارية وسياحية رائدة، عقدت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات اجتماعًا استثنائيًا في إمارة المنطقة.
الاجتماع، الذي حضره وكيل إمارة منطقة عسير محمد بن جريس، ووكيل الوزارة المهندس بسام البسام، والرئيس التنفيذي لهيئة تطوير عسير المهندس هشام الدباغ، جاء ليؤكد على أهمية البنية التحتية الرقمية كأساس للتنمية المستدامة.
استعرض الحضور التقدم اللافت في مشروعات الاتصال الرقمي، حيث ارتفع عدد المنازل المرتبطة بشبكات الألياف البصرية إلى 126 ألف منزل بحلول نهاية عام 2024، بينما بلغت المنازل المدعومة بالنطاق العريض اللاسلكي 118 ألف منزل.
وفي مشهد يعكس تسارع خطى التطور التكنولوجي، تم إنشاء 3152 برجًا لتقنيات الجيل الرابع و618 برجًا للجيل الخامس، ما يُعد ركيزة أساسية في دفع عجلة التحول الرقمي.
وركزت النقاشات على أهمية الابتكار في ربط التجمعات السكانية النائية بالخدمات الرقمية، وتطوير بنية تحتية تدعم القطاعات الاقتصادية والاجتماعية.
كما ناقش الحضور خطط شركات الاتصالات لتوسيع شبكات الألياف البصرية والنطاق العريض، بما يتماشى مع تطلعات المملكة في بناء اقتصاد معرفي مستدام.
ووسط هذه الرؤية المستقبلية، برزت منطقة عسير كأنموذج يُحتذى به، ليس فقط كمركز جذب سياحي، بل كمنطقة ذات بنية تحتية رقمية متكاملة تتيح للمواطنين والمقيمين والزوار تجربة رقمية فائقة الجودة.
هذا الاجتماع الاستراتيجي، الذي جمع بين الرؤية والطموح، يُجسد التزام المملكة بتعزيز التنمية الشاملة، حيث تصبح التقنية ليس فقط وسيلة، بل قوة دافعة تُمكّن المجتمعات وتُرسي أسس المستقبل.
الاجتماع، الذي حضره وكيل إمارة منطقة عسير محمد بن جريس، ووكيل الوزارة المهندس بسام البسام، والرئيس التنفيذي لهيئة تطوير عسير المهندس هشام الدباغ، جاء ليؤكد على أهمية البنية التحتية الرقمية كأساس للتنمية المستدامة.
استعرض الحضور التقدم اللافت في مشروعات الاتصال الرقمي، حيث ارتفع عدد المنازل المرتبطة بشبكات الألياف البصرية إلى 126 ألف منزل بحلول نهاية عام 2024، بينما بلغت المنازل المدعومة بالنطاق العريض اللاسلكي 118 ألف منزل.
وفي مشهد يعكس تسارع خطى التطور التكنولوجي، تم إنشاء 3152 برجًا لتقنيات الجيل الرابع و618 برجًا للجيل الخامس، ما يُعد ركيزة أساسية في دفع عجلة التحول الرقمي.
وركزت النقاشات على أهمية الابتكار في ربط التجمعات السكانية النائية بالخدمات الرقمية، وتطوير بنية تحتية تدعم القطاعات الاقتصادية والاجتماعية.
كما ناقش الحضور خطط شركات الاتصالات لتوسيع شبكات الألياف البصرية والنطاق العريض، بما يتماشى مع تطلعات المملكة في بناء اقتصاد معرفي مستدام.
ووسط هذه الرؤية المستقبلية، برزت منطقة عسير كأنموذج يُحتذى به، ليس فقط كمركز جذب سياحي، بل كمنطقة ذات بنية تحتية رقمية متكاملة تتيح للمواطنين والمقيمين والزوار تجربة رقمية فائقة الجودة.
هذا الاجتماع الاستراتيجي، الذي جمع بين الرؤية والطموح، يُجسد التزام المملكة بتعزيز التنمية الشاملة، حيث تصبح التقنية ليس فقط وسيلة، بل قوة دافعة تُمكّن المجتمعات وتُرسي أسس المستقبل.
