الهويشان يتسلّم راية الشباب بعد استقالة المنجم
الحقيقة - أبها
فتحت استقالة محمد المنجم من رئاسة نادي الشباب الطريق أمام شخصية شبابية مخضرمة هي خليف الهويشان، الذي بات المرشح الأبرز لتولي دفة القيادة في المرحلة المقبلة.
الهويشان، الذي يُعد أحد الأسماء المألوفة في البيت الشبابي، يحظى بسيرة إدارية مميزة ودراية عميقة بشؤون النادي، حيث سبق له أن شغل عدة مناصب إدارية فيه، وترك بصمة واضحة في كل محطة مرّ بها. ويأتي ترشيحه في وقت حساس يتطلب حنكة إدارية، وهدوءًا في العاصفة، وسط تطلعات جماهيرية بعودة "الليث الأبيض" إلى سابق توهجه.
وتشير مصادر مقربة من النادي إلى أن إعلان تنصيب الهويشان رئيسًا لنادي الشباب بات مسألة وقت لا أكثر، حيث يحظى بدعم كبير من داخل الإدارة ومن المجتمع الشبابي، لما يتمتع به من كفاءة وثقة عالية.
خطوة استقالة المنجم، ومع بدء العد التنازلي لانطلاق الموسم الرياضي، فتحت الباب أمام عهد جديد قد يحمل في طياته نقلة نوعية في مسيرة الليث، في حال نجح الهويشان في رسم خريطة طريق تعيد الشباب إلى منصات المنافسة.
الهويشان، الذي يُعد أحد الأسماء المألوفة في البيت الشبابي، يحظى بسيرة إدارية مميزة ودراية عميقة بشؤون النادي، حيث سبق له أن شغل عدة مناصب إدارية فيه، وترك بصمة واضحة في كل محطة مرّ بها. ويأتي ترشيحه في وقت حساس يتطلب حنكة إدارية، وهدوءًا في العاصفة، وسط تطلعات جماهيرية بعودة "الليث الأبيض" إلى سابق توهجه.
وتشير مصادر مقربة من النادي إلى أن إعلان تنصيب الهويشان رئيسًا لنادي الشباب بات مسألة وقت لا أكثر، حيث يحظى بدعم كبير من داخل الإدارة ومن المجتمع الشبابي، لما يتمتع به من كفاءة وثقة عالية.
خطوة استقالة المنجم، ومع بدء العد التنازلي لانطلاق الموسم الرياضي، فتحت الباب أمام عهد جديد قد يحمل في طياته نقلة نوعية في مسيرة الليث، في حال نجح الهويشان في رسم خريطة طريق تعيد الشباب إلى منصات المنافسة.
