رغم التعادل.. لمسات رينارد تمنح الأخضر السعودي الأمل في مشوار التأهل
الحقيقة - عائشة الماص - الأحساء
برزت بصمات المدرب الفرنسي هيرفي رينارد بوضوح في أداء المنتخب السعودي خلال مواجهته أمام أستراليا، إذ انعكست لمساته الإيجابية على “الصقور الخضر” في اللقاء الذي انتهى بالتعادل السلبي ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026.
اتسم المنتخب السعودي بتنظيم دفاعي وانضباط تكتيكي، وهي من السمات التي ركز رينارد على تعزيزها منذ توليه قيادة الفريق. كما تجلت مرونة الأداء وسرعة التحول من الدفاع إلى الهجوم، مما أتاح للمنتخب خلق عدة فرص تهديفية كادت أن تُترجم إلى أهداف.
ظهر اللاعبون بثقة في تنفيذ تعليمات رينارد، مقدمين أداءً جماعياً منسجماً يعكس تحضيراً جيداً وانضباطاً تكتيكياً. وعلى الرغم من غياب الأهداف، كانت السيطرة السعودية والتنظيم الدفاعي واضحين، خصوصاً في اللحظات الحاسمة مثل إنقاذ سعود عبد الحميد لمرماه في الدقيقة 85، والهدف الملغى لسلطان الغنام في الدقيقة 90+4.
يعكس هذا الأداء تحت قيادة رينارد تقدماً ملحوظاً وروحاً تنافسية عالية، مما يبشر بنتائج إيجابية في المباريات المقبلة ويُبقي الأمل قائماً أمام “الصقور الخضر” لتحقيق حلم التأهل لكأس العالم 2026.
رغم التعادل السلبي أمام أستراليا، أثبتت المباراة تطور المنتخب السعودي تحت قيادة رينارد الذي نجح في إضفاء صلابة دفاعية وتنظيم تكتيكي لافت، مما يُشعل تفاؤل الجماهير بمستقبل مشرق للفريق، ويقربه خطوة أخرى نحو مونديال 2026.
اتسم المنتخب السعودي بتنظيم دفاعي وانضباط تكتيكي، وهي من السمات التي ركز رينارد على تعزيزها منذ توليه قيادة الفريق. كما تجلت مرونة الأداء وسرعة التحول من الدفاع إلى الهجوم، مما أتاح للمنتخب خلق عدة فرص تهديفية كادت أن تُترجم إلى أهداف.
ظهر اللاعبون بثقة في تنفيذ تعليمات رينارد، مقدمين أداءً جماعياً منسجماً يعكس تحضيراً جيداً وانضباطاً تكتيكياً. وعلى الرغم من غياب الأهداف، كانت السيطرة السعودية والتنظيم الدفاعي واضحين، خصوصاً في اللحظات الحاسمة مثل إنقاذ سعود عبد الحميد لمرماه في الدقيقة 85، والهدف الملغى لسلطان الغنام في الدقيقة 90+4.
يعكس هذا الأداء تحت قيادة رينارد تقدماً ملحوظاً وروحاً تنافسية عالية، مما يبشر بنتائج إيجابية في المباريات المقبلة ويُبقي الأمل قائماً أمام “الصقور الخضر” لتحقيق حلم التأهل لكأس العالم 2026.
رغم التعادل السلبي أمام أستراليا، أثبتت المباراة تطور المنتخب السعودي تحت قيادة رينارد الذي نجح في إضفاء صلابة دفاعية وتنظيم تكتيكي لافت، مما يُشعل تفاؤل الجماهير بمستقبل مشرق للفريق، ويقربه خطوة أخرى نحو مونديال 2026.