مستشارين سياحيين وبنية تحتية.. الأحساء بحاجة إلى ترويج سياحي
الحقيقة - مريم الأحمد - الأحساء
أكد أستاذ الإعلام في جامعة الملك فيصل الأستاذ الدكتور عبدالحليم موسى، على حاجة الأحساء إلى مستشارين سياحيين، لوضع خطة استشارية تبنى على ثلاث مراحل تحدد مدتها الجهات المعنية بالسياحة، هي: خطة قصيرة المدى، وخطة متوسطة المدى، وخطة طويلة المدى، وذلك لتفعيل الأحساء كوجهة سياحية تماشيًا مع رؤية المملكة 2030، لتكون من أفضل الجهات السياحية في المملكة وفي الخليج العربي.
الحاجة إلى شركات سياحية تفكر خارج الصندوق
وأشار الدكتور “عبدالحليم” خلال حلقة إثرائية قدمها بعنوان “دور الإعلام في الترويج السياحي بالأحساء” من تنظيم فرع هيئة الصحفيين السعوديين بالأحساء، إلى أهمية المستشارين السياحيين في إقناع المستثمرين لإنشاء شركات سياحية بطرق الشركة الذكية بين الشباب وأصحاب رؤوس الأموال، لتكون هذه الشركات بذرة لتفعيل رؤية 2030 في مجال السياحة، تنطلق من مركزها في الأحساء، لتمتد فروعها إلى عدد من المدن السياحية في المملكة.
التحديات التي تواجه الإعلام في الترويج السياحي
وركز الدكتور “عبدالحليم” على ضرورة معالجة البنية التحتية في الأحساء، كونها حتى الآن لا تتناسب مع السياحة، فالمباني لابد أن تكون اقتصادية، وتفعيل المرشد السياحي من خلال تنظيم الشركات السياحة، ونقص الكوادر السياحية والمعلومات لدى تلك الكوادر، لافتًا النظر إلى عدم وجود مواد تطويرية وإعلامية “فيديوهات” تروج أو توضح المناطق السياحية في المنطقة الشرقية عامة وفي الأحساء خاصة.
نقص الوعي السياحي لدى بعض الفئات في الأحساء
ولفت النظر إلى حاجة الفئات الفاعلة ومن بيدهم التغير من الشباب وأصحاب رؤوس الأموال والإعلاميين في المجتمع الأحسائي لزيادة جرعة الوعي السياحي، عن طريق المحاضرات والندوات والاستشارات، وإنشاء الشركات السياحية وإقامة الفعاليات السياحية بواسطة عدد من الجهات ذات الصلة بالسياحة.
السائح بحاجة إلى مكان رخيص وآمن
وعلى المستوى الاقتصادي، السائح في الأحساء بحاجة إلى مسكن يمتاز بانخفاض التكلفة الاقتصادية وآمن للإقامة، هذان العاملان يتوفران في الأحساء إذا تم التخطيط بطريقة اقتصادية واستثمارية لجذب السواح.
الحاجة إلى شركات سياحية تفكر خارج الصندوق
وأشار الدكتور “عبدالحليم” خلال حلقة إثرائية قدمها بعنوان “دور الإعلام في الترويج السياحي بالأحساء” من تنظيم فرع هيئة الصحفيين السعوديين بالأحساء، إلى أهمية المستشارين السياحيين في إقناع المستثمرين لإنشاء شركات سياحية بطرق الشركة الذكية بين الشباب وأصحاب رؤوس الأموال، لتكون هذه الشركات بذرة لتفعيل رؤية 2030 في مجال السياحة، تنطلق من مركزها في الأحساء، لتمتد فروعها إلى عدد من المدن السياحية في المملكة.
التحديات التي تواجه الإعلام في الترويج السياحي
وركز الدكتور “عبدالحليم” على ضرورة معالجة البنية التحتية في الأحساء، كونها حتى الآن لا تتناسب مع السياحة، فالمباني لابد أن تكون اقتصادية، وتفعيل المرشد السياحي من خلال تنظيم الشركات السياحة، ونقص الكوادر السياحية والمعلومات لدى تلك الكوادر، لافتًا النظر إلى عدم وجود مواد تطويرية وإعلامية “فيديوهات” تروج أو توضح المناطق السياحية في المنطقة الشرقية عامة وفي الأحساء خاصة.
نقص الوعي السياحي لدى بعض الفئات في الأحساء
ولفت النظر إلى حاجة الفئات الفاعلة ومن بيدهم التغير من الشباب وأصحاب رؤوس الأموال والإعلاميين في المجتمع الأحسائي لزيادة جرعة الوعي السياحي، عن طريق المحاضرات والندوات والاستشارات، وإنشاء الشركات السياحية وإقامة الفعاليات السياحية بواسطة عدد من الجهات ذات الصلة بالسياحة.
السائح بحاجة إلى مكان رخيص وآمن
وعلى المستوى الاقتصادي، السائح في الأحساء بحاجة إلى مسكن يمتاز بانخفاض التكلفة الاقتصادية وآمن للإقامة، هذان العاملان يتوفران في الأحساء إذا تم التخطيط بطريقة اقتصادية واستثمارية لجذب السواح.