مستشفى الملك فيصل التخصصي يحصل على براءة اختراع لعلاج سرطان الثدي
الحقيقة - الرياض
في إنجاز طبي استثنائي، حقق فريق من الباحثين في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث اختراقًا علميًا بالغ الأهمية بعد حصوله على براءة اختراع أمريكية لتقنية مبتكرة لعلاج سرطان الثدي.
تكمن عبقرية هذه التقنية في قدرتها على تحويل خلايا الثدي الطبيعية إلى خلايا جذعية تمتلك القدرة على تجديد الأنسجة التالفة، سواء تلك التي تأثرت بالعلاج الكيميائي أو الجراحي.
إن هذا الاكتشاف لا يمثل مجرد علاج لسرطان الثدي، بل يفتح آفاقًا واسعة لعلاج أمراض أخرى تتطلب تجديدًا للأنسجة، ما قد يحدث ثورة في مجال الطب التجديدي.
وتعد هذه التقنية خطوة متقدمة نحو تطوير علاجات أقل تأثيرًا جانبيًا وأكثر فعالية، ما يعزز الأمل في مستقبل طبي أكثر إشراقًا.
وقد نشر الباحثون السعوديون نتائج دراستهم في مجلة "البيولوجيا الجزيئية والخلوية الأمريكية"، ليضعوا بصمة علمية تضاف إلى سجل مستشفى الملك فيصل التخصصي الذي يعد واحدًا من أبرز المؤسسات الطبية على مستوى العالم.
فقد أُدرج المستشفى في صدارة التصنيفات العالمية، إذ حافظ على مكانته كأفضل مستشفى في الشرق الأوسط وأفريقيا، واحتل المركز الـ 20 عالميًا لعام 2024 في قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية أكاديمية.
كما تم إدراجه ضمن قائمة أفضل المستشفيات الذكية لعام 2025 حسب تصنيف "نيوزويك".
هذه الإنجازات ليست مجرد أرقام أو تصنيفات، بل هي شهادة حية على تفوق وإبداع الكوادر الطبية والعلمية في السعودية، وجهودها المتواصلة في دفع حدود العلم والطب نحو آفاق غير محدودة.
تكمن عبقرية هذه التقنية في قدرتها على تحويل خلايا الثدي الطبيعية إلى خلايا جذعية تمتلك القدرة على تجديد الأنسجة التالفة، سواء تلك التي تأثرت بالعلاج الكيميائي أو الجراحي.
إن هذا الاكتشاف لا يمثل مجرد علاج لسرطان الثدي، بل يفتح آفاقًا واسعة لعلاج أمراض أخرى تتطلب تجديدًا للأنسجة، ما قد يحدث ثورة في مجال الطب التجديدي.
وتعد هذه التقنية خطوة متقدمة نحو تطوير علاجات أقل تأثيرًا جانبيًا وأكثر فعالية، ما يعزز الأمل في مستقبل طبي أكثر إشراقًا.
وقد نشر الباحثون السعوديون نتائج دراستهم في مجلة "البيولوجيا الجزيئية والخلوية الأمريكية"، ليضعوا بصمة علمية تضاف إلى سجل مستشفى الملك فيصل التخصصي الذي يعد واحدًا من أبرز المؤسسات الطبية على مستوى العالم.
فقد أُدرج المستشفى في صدارة التصنيفات العالمية، إذ حافظ على مكانته كأفضل مستشفى في الشرق الأوسط وأفريقيا، واحتل المركز الـ 20 عالميًا لعام 2024 في قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية أكاديمية.
كما تم إدراجه ضمن قائمة أفضل المستشفيات الذكية لعام 2025 حسب تصنيف "نيوزويك".
هذه الإنجازات ليست مجرد أرقام أو تصنيفات، بل هي شهادة حية على تفوق وإبداع الكوادر الطبية والعلمية في السعودية، وجهودها المتواصلة في دفع حدود العلم والطب نحو آفاق غير محدودة.