مهرجان الحنيذ الأول يستقبل ضيوف محايل
سحمة العمري
في ظل الأجواء الرائعة الشتوية في محايل عسير أعتادت تلك المحافظة التهامية بأستقبال زوارها بمهرجانات التسوق والمنتزهات والكافيهات ، إلا أنه في هذا العام قد يختلف الرأي قليلاً مع رحلة صحيفة الحقيقة الإلكترونية وبعض الأستطلاعات الحصرية لمتابعيها.
لأول مرة مهرجان للحنيذ !
هذا العام سيكون شتاء محايل دافئاً معتدلاً مع تلك الوجبة التهامية العسيرية المحايلية وهي ( الحنيذ ) الذي تميز به أهالي محايل و القرى التابعة من حيث الجودة العالية، وبهذا يكون الترحيب بزوار محايل أكثر كرماً مع الحنيذ لأول مرة بهذا الرونق الجميل وخارج المطاعم المشهورة بالحنيذ.
الحاضر يستذكر الماضي
اذا نظرت لهذه التحفة الرائعة الراقية الجميلة من حيث الجلسات والأرضيات والممرات والتكييف والأحجار المضئية ستدرك أنه الحاضر يحاكي الماضي العريق عندما تشوف المحانذ وخبرة الأجداد والمختصين في هذه الوجبة الدسمة الرائعة والعريقة.
خبرة مختصو الحنيذ وجدت فرصة للتنافس
تشرفت الحقيقة بلقاء حصري لها مع أبو فراس أحد مؤسسي ومسؤلي هذا المهرجان الجميل وقال : بأن هناك تدوير رائع لجميع المختصين في عمل الحنيذ ليكون كل يوم عمل أحدهم أو اثنين منهم وهكذا مع مرور أيام الشتاء في تلك الواحة الرائعة التي تعكس عراقة وحضارة لن يتنازل عن أحدها سكان محايل عسير.
الخصوصيات والرفاهية لها دور كبير
أوضح كذلك حصريا للحقيقة أبو فراس قائلا : بأن تواجد الكافيهات والخيمة وخصوصية الجلسات والشاشات و الموقع يعتبر جميل جدا عندما يكون بجوار المواقف والمطلات والمهرجانات والفعاليات بالتأكيد يعتبر عملاً مدروساً من قِبل المسؤولين لمثل هذه الفعاليات الرائعة لزوار هذه المحافظة التهامية الرائعة.
مركاز وليالي رمضان !!
وتطرّق أبو فراس قائلاً : هذا المهرجان مدته ثلاثة أشهر ولكن ستطرح فكرة بأن يكون هناك إمتداد للمشروع إلى شهر رمضان المبارك لهذا العام 1446ه* ليكون مركازاً وتجمعاً رائعاً في ليالي رمضان الرائعة.
لأول مرة مهرجان للحنيذ !
هذا العام سيكون شتاء محايل دافئاً معتدلاً مع تلك الوجبة التهامية العسيرية المحايلية وهي ( الحنيذ ) الذي تميز به أهالي محايل و القرى التابعة من حيث الجودة العالية، وبهذا يكون الترحيب بزوار محايل أكثر كرماً مع الحنيذ لأول مرة بهذا الرونق الجميل وخارج المطاعم المشهورة بالحنيذ.
الحاضر يستذكر الماضي
اذا نظرت لهذه التحفة الرائعة الراقية الجميلة من حيث الجلسات والأرضيات والممرات والتكييف والأحجار المضئية ستدرك أنه الحاضر يحاكي الماضي العريق عندما تشوف المحانذ وخبرة الأجداد والمختصين في هذه الوجبة الدسمة الرائعة والعريقة.
خبرة مختصو الحنيذ وجدت فرصة للتنافس
تشرفت الحقيقة بلقاء حصري لها مع أبو فراس أحد مؤسسي ومسؤلي هذا المهرجان الجميل وقال : بأن هناك تدوير رائع لجميع المختصين في عمل الحنيذ ليكون كل يوم عمل أحدهم أو اثنين منهم وهكذا مع مرور أيام الشتاء في تلك الواحة الرائعة التي تعكس عراقة وحضارة لن يتنازل عن أحدها سكان محايل عسير.
الخصوصيات والرفاهية لها دور كبير
أوضح كذلك حصريا للحقيقة أبو فراس قائلا : بأن تواجد الكافيهات والخيمة وخصوصية الجلسات والشاشات و الموقع يعتبر جميل جدا عندما يكون بجوار المواقف والمطلات والمهرجانات والفعاليات بالتأكيد يعتبر عملاً مدروساً من قِبل المسؤولين لمثل هذه الفعاليات الرائعة لزوار هذه المحافظة التهامية الرائعة.
مركاز وليالي رمضان !!
وتطرّق أبو فراس قائلاً : هذا المهرجان مدته ثلاثة أشهر ولكن ستطرح فكرة بأن يكون هناك إمتداد للمشروع إلى شهر رمضان المبارك لهذا العام 1446ه* ليكون مركازاً وتجمعاً رائعاً في ليالي رمضان الرائعة.
