"ارتباط الاستشارة القانونيه بمهنة المحاماة"
بقلم / عادل الحكمي
في ليلة قمرية هادئة وبينما كنت جالساً على كورنيش مدينة جيزان، أتأمل في السماء الصافية المرصعة بالنجوم، تبادر إلى ذهني سؤال حول سبب تأخر جارنا العزيز أبو محمد، في طرح سؤاله لي عن الاستشارة القانونية حتى أصبحت محاميًا.
أعدت النظر إلى رفيقي الدائم لأحد الكُتب مهتم في الاستشارات القانونية.
أوضح لي الكتاب أن الاستشارة القانونية ترتبط ارتباطًا وثيقًا بمهنة المحاماة، فهي علم وفن.
لا يستطيع المحامي تقديم الاستشارة القانونية أو إعداد اللوائح والمذكرات أو المرافعة الشفوية دون وجود قدر كافٍ من العلم القانوني والشرعي.
وبحسب نسبة التحصيل من هذا العلم، تزداد مهارات المحامي وقدراته.
مهنة المحاماة تتطلب تمكنًا في اللغة القانونية، وصبرًا وحكمة، وهذا يظهر جليًا في تقديم الاستشارات القانونية التي تتطلب من المستشار الدقة وحسن التأمل في موضوع الاستشارة وصواب الرأي.
في المقال القادم، بإذن الله، سنوضح لجارنا العزيز تعريف الاستشارة القانونية وأنواعها.
أعدت النظر إلى رفيقي الدائم لأحد الكُتب مهتم في الاستشارات القانونية.
أوضح لي الكتاب أن الاستشارة القانونية ترتبط ارتباطًا وثيقًا بمهنة المحاماة، فهي علم وفن.
لا يستطيع المحامي تقديم الاستشارة القانونية أو إعداد اللوائح والمذكرات أو المرافعة الشفوية دون وجود قدر كافٍ من العلم القانوني والشرعي.
وبحسب نسبة التحصيل من هذا العلم، تزداد مهارات المحامي وقدراته.
مهنة المحاماة تتطلب تمكنًا في اللغة القانونية، وصبرًا وحكمة، وهذا يظهر جليًا في تقديم الاستشارات القانونية التي تتطلب من المستشار الدقة وحسن التأمل في موضوع الاستشارة وصواب الرأي.
في المقال القادم، بإذن الله، سنوضح لجارنا العزيز تعريف الاستشارة القانونية وأنواعها.