دروازة تحتفي في عددها الخاص باليوم الوطني 94 بالمنجزات وتستعرض الفرص المستقبلية الواعدة
الحقيقة _ عائشة الماص _ الاحساء
أصدرت أمانة المنطقة الشرقية، العدد الخامس عشر من مجلة (دروازة) الذي خصصته لمناسبة اليوم الوطني الـ 94، وقد أحتوى العدد على مجموعة من المقالات والتقارير وحمل موضوعات وطنية مختلفة.
افتتح العدد بمقالة لصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف، أمير المنطقة الشرقية، تناول خلالها أهمية استذكار اليوم الوطني الذي أرسى فيه الملك عبد العزيز طيب الله ثراه أركان الدولة تحت راية التوحيد وثبت دعائم الوحدة والاستقرار، وما قدمته وما ستقدمه رؤية المملكة 2030 من خططاً عملاقة ومشاريع كبيرة، وإنها حققت منجزات هي محل فخر واعتزاز، ونقلت بلادنا من واقع مزدهر إلى مستقبل أكثر ازدهار ورخاء وأن المملكة اليوم أصبحت تضاهي كبريات دول العالم.
وتضمن العدد أيضا مقالة لصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر نائب أمير المنطقة الشرقية، ذكر فيها أن الملك المؤسس وأبناؤه البررة من بعده حرصوا أن يكون هذا الوطن وشعبه مواكبا لكل التطورات التي يشهدها العالم وفي جميع الحقول سواء المعرفية أو الثقافية أو الفنية أو الاقتصادية أو الاجتماعية أو السكانية أو العمرانية، بحيث تحقق هذه المواكبة التنمية الشاملة والمستدامة للعنصر البشري باعتبار أن الإنسان أعلى من أي قيمة أخرى، وبفضل الرؤية الحكيمة في العهد الميمون حققت المملكة قفزات وانجازات كبيرة في مسيرة التنمية الشاملة، هذا بالإضافة الى مقالات أخرى كتبها آخرين.
وتناولت المجلة أيضا مجموعة من الموضوعات من بينها تقرير خاص عن مدينة الخبر، إضافة الى مشروع (بهجة) بالمنطقة، وكذلك تقرير عن محافظة البيضاء باعتبارها المدينة التي ولدت كبيرة، واستعرضت خلال ذلك التقرير مميزاتها ومقوماتها.
وقدم عدد المجلة تقريراً مفصلاً عن جزيرة دارين وتاروت باعتبارها الجزيرة التي جاءت من الماضي وإنها بفضل اهتمام ورعاية قيادة هذا الوطن حفظهم الله ورعاهم ستنطلق نحو المستقبل بمجموعة كبيرة من المشاريع التطويرية، للارتقاء بجودة الحياة وتنمية الناتج المحلي والاستفادة من الميزات النسبية للجزيرة في النواحي التراثية والبيئية والسياحية.
كما احتوى العدد كذلك على تقرير مفصل عن مدينة الخفجي باعتبارها مدينة ساحلية حديثة تطورت بشكل سريع، ولا تزال الخفجي تتلقى الدعم للتطوير والتنمية السكانية والعمرانية بعد أن أصبحت وجهة سياحية واستثمارية.
وتطرق عدد مجلة دروازة لتقرير عن التاكسي البحري، باعتباره من المشاريع القادمة في المنطقة الشرقية، التي تشهد تحولات تنموية واستثمارية لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 ورفع مستوى جودة الحياة.
افتتح العدد بمقالة لصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف، أمير المنطقة الشرقية، تناول خلالها أهمية استذكار اليوم الوطني الذي أرسى فيه الملك عبد العزيز طيب الله ثراه أركان الدولة تحت راية التوحيد وثبت دعائم الوحدة والاستقرار، وما قدمته وما ستقدمه رؤية المملكة 2030 من خططاً عملاقة ومشاريع كبيرة، وإنها حققت منجزات هي محل فخر واعتزاز، ونقلت بلادنا من واقع مزدهر إلى مستقبل أكثر ازدهار ورخاء وأن المملكة اليوم أصبحت تضاهي كبريات دول العالم.
وتضمن العدد أيضا مقالة لصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر نائب أمير المنطقة الشرقية، ذكر فيها أن الملك المؤسس وأبناؤه البررة من بعده حرصوا أن يكون هذا الوطن وشعبه مواكبا لكل التطورات التي يشهدها العالم وفي جميع الحقول سواء المعرفية أو الثقافية أو الفنية أو الاقتصادية أو الاجتماعية أو السكانية أو العمرانية، بحيث تحقق هذه المواكبة التنمية الشاملة والمستدامة للعنصر البشري باعتبار أن الإنسان أعلى من أي قيمة أخرى، وبفضل الرؤية الحكيمة في العهد الميمون حققت المملكة قفزات وانجازات كبيرة في مسيرة التنمية الشاملة، هذا بالإضافة الى مقالات أخرى كتبها آخرين.
وتناولت المجلة أيضا مجموعة من الموضوعات من بينها تقرير خاص عن مدينة الخبر، إضافة الى مشروع (بهجة) بالمنطقة، وكذلك تقرير عن محافظة البيضاء باعتبارها المدينة التي ولدت كبيرة، واستعرضت خلال ذلك التقرير مميزاتها ومقوماتها.
وقدم عدد المجلة تقريراً مفصلاً عن جزيرة دارين وتاروت باعتبارها الجزيرة التي جاءت من الماضي وإنها بفضل اهتمام ورعاية قيادة هذا الوطن حفظهم الله ورعاهم ستنطلق نحو المستقبل بمجموعة كبيرة من المشاريع التطويرية، للارتقاء بجودة الحياة وتنمية الناتج المحلي والاستفادة من الميزات النسبية للجزيرة في النواحي التراثية والبيئية والسياحية.
كما احتوى العدد كذلك على تقرير مفصل عن مدينة الخفجي باعتبارها مدينة ساحلية حديثة تطورت بشكل سريع، ولا تزال الخفجي تتلقى الدعم للتطوير والتنمية السكانية والعمرانية بعد أن أصبحت وجهة سياحية واستثمارية.
وتطرق عدد مجلة دروازة لتقرير عن التاكسي البحري، باعتباره من المشاريع القادمة في المنطقة الشرقية، التي تشهد تحولات تنموية واستثمارية لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 ورفع مستوى جودة الحياة.