التدريب التقني: أكثر من 92 ألف خريج وخريجة من الكليات التقنية والمعاهد خلال هذا العام
الحقيقة - متابعات
أعلنت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني تخريج 92.486 خريجاً وخريجة للعام التدريبي 1445هـ، وذلك في الكليات التقنية والمعاهد الصناعية والعمارة والتشييد الثانوية بمختلف مناطق المملكة.
وأكد نائب محافظ المؤسسة للتدريب الدكتور عادل الزنيدي أن الكليات والمعاهد التابعة للمؤسسة عملت على إعداد الخريجين والخريجات وتأهيلهم وفق احتياج سوق العمل وإكسابهم المعارف والمهارات التي تمكنهم من الحصول على فرص عمل مناسبة لتخصصاتهم، إضافةً إلى توفير فرص التدريب الميداني قبل التخرج من خلال الفرص التدريبية لمدة فصل كامل عبر مقرر التدريب التعاوني، أو من خلال مبادرة "رافد" التي تتيح للمتدرب العمل كموظف في إحدى الجهات بشكل متزامن مع فترة تدريبه في المنشأة التدريبية ويُعفى بذلك من التدريب التعاوني.
وأشار الزنيدي إلى أن مبادرة "رافد" تُعد إحدى المبادرات الحديثة التي أطلقتها المؤسسة بهدف صقل مهارات المتدربين والمتدربات تماشياً مع التوجهات العالمية الحديثة في التركيز على المهارات وتعزيز اكتسابها في بيئة عمل واقعية، وتعظيم الفائدة من التدريب من خلال إقرانه بالعمل في ذات الوقت، حيث يُعد التدريب العملي في سوق العمل وربط المتدربين بالسوق بشكل مباشر من أهم ركائز نجاح برامج التدريب التقني.
يذكر أن المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني تعمل على مواكبة متغيرات سوق العمل عبر تطوير وتقديم برامج تدريبية وفق احتياج السوق؛ بهدف تأهيل الكوادر الوطنية في مختلف القطاعات الحيوية والمشاريع التنموية بالمملكة.
وأكد نائب محافظ المؤسسة للتدريب الدكتور عادل الزنيدي أن الكليات والمعاهد التابعة للمؤسسة عملت على إعداد الخريجين والخريجات وتأهيلهم وفق احتياج سوق العمل وإكسابهم المعارف والمهارات التي تمكنهم من الحصول على فرص عمل مناسبة لتخصصاتهم، إضافةً إلى توفير فرص التدريب الميداني قبل التخرج من خلال الفرص التدريبية لمدة فصل كامل عبر مقرر التدريب التعاوني، أو من خلال مبادرة "رافد" التي تتيح للمتدرب العمل كموظف في إحدى الجهات بشكل متزامن مع فترة تدريبه في المنشأة التدريبية ويُعفى بذلك من التدريب التعاوني.
وأشار الزنيدي إلى أن مبادرة "رافد" تُعد إحدى المبادرات الحديثة التي أطلقتها المؤسسة بهدف صقل مهارات المتدربين والمتدربات تماشياً مع التوجهات العالمية الحديثة في التركيز على المهارات وتعزيز اكتسابها في بيئة عمل واقعية، وتعظيم الفائدة من التدريب من خلال إقرانه بالعمل في ذات الوقت، حيث يُعد التدريب العملي في سوق العمل وربط المتدربين بالسوق بشكل مباشر من أهم ركائز نجاح برامج التدريب التقني.
يذكر أن المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني تعمل على مواكبة متغيرات سوق العمل عبر تطوير وتقديم برامج تدريبية وفق احتياج السوق؛ بهدف تأهيل الكوادر الوطنية في مختلف القطاعات الحيوية والمشاريع التنموية بالمملكة.