همة وإنجاز
الحقيقة - إبراهيم ناصر القشانين
الإفتخار يكون دائمًا عند تحقيق إنجاز ما ، عندما يصدع سماعه ومشاهدته على جميع وسائل الإعلام محلياً وعالمياً.
كيف لا !
وقد فاق كل التحديات في ظل تذليل للصعوبات على من يقومون ويهتمون ببناء الإنسان تحت قيادة مُرشدة للطريق السوي ،والنجاح المبهر بقوة عظمى ورؤية يقود دفتها ولي العهد السعودي وهو من يثق ويفخر بالسعوديين والسعوديات ومن راهن على ذلك وتحدى بقدرتهم وهمتهم كما شبههم بجبال طويق الشاهقة والصامدة أمام كل تحدي .
ونحن إزاء مبادرة فريدة من نوعها في رحلة تاريخية إلى المحطة الدولية للفضاء .
إنهما الرائدان ، علي القرني ، وريانه برناوي اللذان سيسطران تاريخ مُشرق لمن نهضوا بهمة الأبطال ورقوا عنان السماء بتسجيل وصول آخر ، قد سبقهم به صاحب سمو ورفعه ليكملوا صف النجاح والتقدم وينحتون إسم المملكة العربية السعودية في مكان تستحقة بإرادة وكفاءة ، وكلنا مشجعون ومحفزون لكل جديد لنحقق المستحيل الذي لا يصعب على أبناء وبنات وطن ذو عزة وشموخ ، وهنا تسجيل مقال إفتتاحي مُستهل بهذا الإنجاز ،ومسفهل بفرحة مغمورة بين زوايا صحيفة تضم نُخبة مهتمة بكل جانب من جوانب الحياة على مستوى كل الأصعدة ...
كيف لا !
وقد فاق كل التحديات في ظل تذليل للصعوبات على من يقومون ويهتمون ببناء الإنسان تحت قيادة مُرشدة للطريق السوي ،والنجاح المبهر بقوة عظمى ورؤية يقود دفتها ولي العهد السعودي وهو من يثق ويفخر بالسعوديين والسعوديات ومن راهن على ذلك وتحدى بقدرتهم وهمتهم كما شبههم بجبال طويق الشاهقة والصامدة أمام كل تحدي .
ونحن إزاء مبادرة فريدة من نوعها في رحلة تاريخية إلى المحطة الدولية للفضاء .
إنهما الرائدان ، علي القرني ، وريانه برناوي اللذان سيسطران تاريخ مُشرق لمن نهضوا بهمة الأبطال ورقوا عنان السماء بتسجيل وصول آخر ، قد سبقهم به صاحب سمو ورفعه ليكملوا صف النجاح والتقدم وينحتون إسم المملكة العربية السعودية في مكان تستحقة بإرادة وكفاءة ، وكلنا مشجعون ومحفزون لكل جديد لنحقق المستحيل الذي لا يصعب على أبناء وبنات وطن ذو عزة وشموخ ، وهنا تسجيل مقال إفتتاحي مُستهل بهذا الإنجاز ،ومسفهل بفرحة مغمورة بين زوايا صحيفة تضم نُخبة مهتمة بكل جانب من جوانب الحياة على مستوى كل الأصعدة ...