مشاريع البنى التحتية بدون دراسة للمناخ
صرح الدكتور أيمن غلام، الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للأرصاد، بأن ما تعرضت له بعض مشاريع البنى التحتية نتيجة الأمطار الغزيرة التي أثرت على عدد من مناطق المملكة مؤخراً، يؤكد أهمية الالتزام بالاستفادة من البيانات المناخية التاريخية المتوفرة في قاعدة البيانات الوطنية بالمركز الوطني للأرصاد.
وأوضح د. غلام أن الدراسات والتقارير المناخية التي يوفرها المركز يجب أن تكون جزءاً أساسياً من عملية التخطيط والتنفيذ لهذه المشاريع لضمان استدامتها وعدم تعرضها للمخاطر الناتجة عن الظواهر الجوية المختلفة مستقبلاً بإذن الله تعالى.
وأكد د أيمن، أن المملكة تشهد حالياً متغيرات مناخية وظواهر جوية شديدة، وأن التقارير المناخية تشير إلى زيادة شدة هذه الظواهر في المرحلة المقبلة، لذا، فإن الالتزام بنظام الأرصاد والاستفادة من البيانات المناخية التاريخية يعد ضرورياً للحفاظ على سلامة واستدامة مشاريع البنية التحتية في المملكة.
المركز الوطني للأرصاد يقدم تقارير ودراسات مناخية دقيقة تستند إلى بيانات تاريخية موثوقة، وهو ما يجعلها أداة أساسية لتفادي المخاطر والتحديات المناخية في المستقبل.
وأكد على ضرورة تعاون جميع الجهات المعنية للالتزام بالاستفادة من هذه البيانات في جميع مراحل التخطيط والتنفيذ للمشاريع، بما يضمن تحقيق أعلى معايير السلامة والجودة.
وأوضح د. غلام أن الدراسات والتقارير المناخية التي يوفرها المركز يجب أن تكون جزءاً أساسياً من عملية التخطيط والتنفيذ لهذه المشاريع لضمان استدامتها وعدم تعرضها للمخاطر الناتجة عن الظواهر الجوية المختلفة مستقبلاً بإذن الله تعالى.
وأكد د أيمن، أن المملكة تشهد حالياً متغيرات مناخية وظواهر جوية شديدة، وأن التقارير المناخية تشير إلى زيادة شدة هذه الظواهر في المرحلة المقبلة، لذا، فإن الالتزام بنظام الأرصاد والاستفادة من البيانات المناخية التاريخية يعد ضرورياً للحفاظ على سلامة واستدامة مشاريع البنية التحتية في المملكة.
المركز الوطني للأرصاد يقدم تقارير ودراسات مناخية دقيقة تستند إلى بيانات تاريخية موثوقة، وهو ما يجعلها أداة أساسية لتفادي المخاطر والتحديات المناخية في المستقبل.
وأكد على ضرورة تعاون جميع الجهات المعنية للالتزام بالاستفادة من هذه البيانات في جميع مراحل التخطيط والتنفيذ للمشاريع، بما يضمن تحقيق أعلى معايير السلامة والجودة.