ضمن مبادرة "نساند"..غرفة أبها تنظم ملتقى التوظيف
الحقيقة - فاطمة الأحمد - أبها
نظمت الغرفة التجاربة الصناعية بأبها بالتعاون مع شركة سابك ممثلة في مبادرتها التنموية "نساند" ، ملتقى التوظيف بمشاركة 22 شركة وطنية وحضور أكثر من 900*مشارك.
وكانت المبادرة قد قدمت 850 وظيفة لشباب وشابات منطقة عسير، تنوعت وفق الاحتياجات التي يتطلبها سوق العمل.
وقد قدم عدد من المختصين في المجال الإستشارات والرؤى التي يتطلبها محور إقامة الملتقى ، كما تم تقديم ورش العمل الحوارية لتوضيح عدد من النقاط الرئيسية التي تدعم مهارة طالب العمل الملتحق بالوظيفة وتعزز تواجد القوى العاملة.
وتأتي هذه النسخة الثانية من نوعها بغرفة أبها ضمن مبادرة "نساند" التي تبنتها سابك بهدف تحقيق أجندة التوطين الخاصة بها وتطوير الصناعة المحلية.
في ذات السياق، فقد أقيم ملتقى التوظيف الأول بالمنطقة في العام الجاري 2024 بغرفة أبها ضمن مبادرة* " نساند "، حظي في نسخته الأولى بمشاركة أكثر من 20 شركة وطنية.وتوفر أكثر 250 وظيفة، بينما بلغ عدد الطالبين والمتقدمين في حينه أكثر 750 من أبناء وبنات المنطقة.
وتأتي إقامة مثل هذه الملتقيات تعزيزاً لدور المبادرات الوطنية النوعية وتلبيةً لتمكين الأيدي العاملة والخريجين للإلتحاق بسوق العمل، وتوفير كافة متطلبات المعرفة وتعزيز المهارات والكفاءات لرفع معدلات التنمية الوطنية.
نظمت الغرفة التجاربة الصناعية بأبها بالتعاون مع شركة سابك ممثلة في مبادرتها التنموية "نساند" ، ملتقى التوظيف بمشاركة 22 شركة وطنية وحضور أكثر من 900*مشارك.
وكانت المبادرة قد قدمت 850 وظيفة لشباب وشابات منطقة عسير، تنوعت وفق الاحتياجات التي يتطلبها سوق العمل.
وقد قدم عدد من المختصين في المجال الإستشارات والرؤى التي يتطلبها محور إقامة الملتقى ، كما تم تقديم ورش العمل الحوارية لتوضيح عدد من النقاط الرئيسية التي تدعم مهارة طالب العمل الملتحق بالوظيفة وتعزز تواجد القوى العاملة.
وتأتي هذه النسخة الثانية من نوعها بغرفة أبها ضمن مبادرة "نساند" التي تبنتها سابك بهدف تحقيق أجندة التوطين الخاصة بها وتطوير الصناعة المحلية.
في ذات السياق، فقد أقيم ملتقى التوظيف الأول بالمنطقة في العام الجاري 2024 بغرفة أبها ضمن مبادرة* " نساند "، حظي في نسخته الأولى بمشاركة أكثر من 20 شركة وطنية.وتوفر أكثر 250 وظيفة، بينما بلغ عدد الطالبين والمتقدمين في حينه أكثر 750 من أبناء وبنات المنطقة.
وتأتي إقامة مثل هذه الملتقيات تعزيزاً لدور المبادرات الوطنية النوعية وتلبيةً لتمكين الأيدي العاملة والخريجين للإلتحاق بسوق العمل، وتوفير كافة متطلبات المعرفة وتعزيز المهارات والكفاءات لرفع معدلات التنمية الوطنية.
