جامعة الملك خالد تنظم ورشة عمل حول الذكاء الاصطناعي
متابعات - الحقيقة
نظمت جامعة الملك خالد ممثلة في وكالة الجامعة للشؤون التعليمية، أمس، ورشة عمل بعنوان "استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في توليد الأسئلة والتقييمات الأكاديمية"، وذلك بالمدينة الجامعية بالفرعاء، بحضور عمداء الكليات بالجامعة ونخبة من المختصين في مجال التعليم والتكنولوجيا.
وتضمنت الورشة عدة جلسات قدمها نخبة من الأكاديميين والخبراء في مجال التعليم والتكنولوجيا، حيث تم تناول موضوعات متنوعة حول استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في المجال الأكاديمي، من بينها "أهمية استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في توليد الأسئلة والتقييمات الأكاديمية"، و"المقارنات المرجعية والدراسات في استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي"، إلى جانب عرض دراسة بعنوان "شات جي بي تي مقابل الإنسان في إنشاء أسئلة الاختيار المتعدد للامتحانات الطبية العليا"، ودراسة بعنوان "النماذج اللغوية الكبيرة في التعليم الطبي: مقارنة الأسئلة الامتحانية التي يولدها شات جي بي تي مع تلك التي يطورها البشر"، إضافة إلى جلسة تعريفية عن أدوات الذكاء الاصطناعي في توليد الأسئلة والتقييمات الأكاديمية، وجلسة تطبيق عملي لتوليد الأسئلة عن طريق أدوات الذكاء الاصطناعي.
وتهدف الجامعة من خلال هذه الفعاليات إلى تطوير قدرات الكادر التعليمي، والارتقاء بمستوى التعليم الجامعي بما يتوافق مع أحدث التقنيات والابتكارات العالمية.
وتضمنت الورشة عدة جلسات قدمها نخبة من الأكاديميين والخبراء في مجال التعليم والتكنولوجيا، حيث تم تناول موضوعات متنوعة حول استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في المجال الأكاديمي، من بينها "أهمية استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في توليد الأسئلة والتقييمات الأكاديمية"، و"المقارنات المرجعية والدراسات في استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي"، إلى جانب عرض دراسة بعنوان "شات جي بي تي مقابل الإنسان في إنشاء أسئلة الاختيار المتعدد للامتحانات الطبية العليا"، ودراسة بعنوان "النماذج اللغوية الكبيرة في التعليم الطبي: مقارنة الأسئلة الامتحانية التي يولدها شات جي بي تي مع تلك التي يطورها البشر"، إضافة إلى جلسة تعريفية عن أدوات الذكاء الاصطناعي في توليد الأسئلة والتقييمات الأكاديمية، وجلسة تطبيق عملي لتوليد الأسئلة عن طريق أدوات الذكاء الاصطناعي.
وتهدف الجامعة من خلال هذه الفعاليات إلى تطوير قدرات الكادر التعليمي، والارتقاء بمستوى التعليم الجامعي بما يتوافق مع أحدث التقنيات والابتكارات العالمية.