المحكمة العليا: دائرة الأهلة تقرر أن غداً السبت المكمل لشهر ذي الحجة لعام 1445هـ
متابعات _ الحقيقة _ سلطان الفيفي
صدر عن المحكمة العليا اليوم البيان التالي:
"بيان من المحكمة العليا"
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: فقد اطلعت دائرة الأهلة في المحكمة العليا على ما وردها من المحاكم عن ترائي هلال شهر محرم لعام 1446هـ مساء يوم الجمعة التاسع والعشرين من شهر ذي الحجة لعام 1445هـ ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 5 / 7 / 2024م، وبعد اطلاع الدائرة على ما ورد إليها بهذا الخصوص أصدرت القرار رقم ( 184 / هـ ) وتاريخ 29 / 12 / 1445هـ المتضمن: عدم رؤية هلال شهر محرم لعام 1446هـ مساء اليوم المذكور؛ وعليه فقد قررت دائرة الأهلة في المحكمة العليا: أن يوم السبت 30 / 12 / 1445هـ ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 6 / 7 / 2024م، هو المكمل لشهر ذي الحجة لعام 1445هـ ثلاثين يوماً، وأن يوم الأحد 1 / 1 / 1446هـ ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 7 / 7 / 2024م هو غرة شهر محرم لعام 1446هـ.
والمحكمة العليا إذ تعلن ذلك لتسأل المولى عز وجل أن يوفق خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ وأن يجزيهما خير الجزاء، وأن يوفّق المسلمين للعمل بما يرضيه، وأن يجمع شملهم، ويوحّد كلمتهم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.
"بيان من المحكمة العليا"
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: فقد اطلعت دائرة الأهلة في المحكمة العليا على ما وردها من المحاكم عن ترائي هلال شهر محرم لعام 1446هـ مساء يوم الجمعة التاسع والعشرين من شهر ذي الحجة لعام 1445هـ ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 5 / 7 / 2024م، وبعد اطلاع الدائرة على ما ورد إليها بهذا الخصوص أصدرت القرار رقم ( 184 / هـ ) وتاريخ 29 / 12 / 1445هـ المتضمن: عدم رؤية هلال شهر محرم لعام 1446هـ مساء اليوم المذكور؛ وعليه فقد قررت دائرة الأهلة في المحكمة العليا: أن يوم السبت 30 / 12 / 1445هـ ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 6 / 7 / 2024م، هو المكمل لشهر ذي الحجة لعام 1445هـ ثلاثين يوماً، وأن يوم الأحد 1 / 1 / 1446هـ ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 7 / 7 / 2024م هو غرة شهر محرم لعام 1446هـ.
والمحكمة العليا إذ تعلن ذلك لتسأل المولى عز وجل أن يوفق خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ وأن يجزيهما خير الجزاء، وأن يوفّق المسلمين للعمل بما يرضيه، وأن يجمع شملهم، ويوحّد كلمتهم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.