الحج الحدث الأعظم
بقلم الكاتب / سطام الحارثي
في ظل الظروف الحالية التي يعيشها المسلمون في شتى أقطاب المعمورة، وفي الوقت الذي تتجه فيه جميع أحاسيس العالم إلى السعودية العظمى، وبالأخص مكة المكرمة، التي تستضيف حوالي 3 ملايين حاج من بيت الله الحرام، تتواصل الجهود المباركة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان في متابعة جميع ما يخص أداء الحجيج لمناسك حجهم بيسر وسهولة.
يولي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده اهتمامًا كبيرًا لضمان توفير كافة سبل الراحة والسلامة للحجاج. فقد تابع سمو الأمير محمد بن سلمان بنفسه جميع التفاصيل، مؤكدًا على التزام الحكومة السعودية بخدمة ضيوف الرحمن وتوفير أفضل الخدمات لهم.
في الوقت ذاته، تقدم الامير محمد بن سلمان ببرقية اعتذار عن حضور القمة الاقتصادية G7، التي تُعد من الأهمية بمكان. ومع ذلك، فإن تواجد القيادة السعودية في مكة المكرمة وإشرافهم المباشر على أداء الحج، يعكس التزامهم الراسخ بتقديم خدمة المسلمين ووضع قمة الحج على رأس أولوياتهم.
نهنئ الأمة الإسلامية بأن الله وهب لهذا البلد حكومةً تقدم خدمة المسلمين وتضع قمة الحج فوق أي قمة
في ظل الظروف الحالية التي يعيشها المسلمون في شتى أقطاب المعمورة، وفي الوقت الذي تتجه فيه جميع أحاسيس العالم إلى السعودية العظمى، وبالأخص مكة المكرمة، التي تستضيف حوالي 3 ملايين حاج من بيت الله الحرام، تتواصل الجهود المباركة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان في متابعة جميع ما يخص أداء الحجيج لمناسك حجهم بيسر وسهولة.
يولي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده اهتمامًا كبيرًا لضمان توفير كافة سبل الراحة والسلامة للحجاج. فقد تابع سمو الأمير محمد بن سلمان بنفسه جميع التفاصيل، مؤكدًا على التزام الحكومة السعودية بخدمة ضيوف الرحمن وتوفير أفضل الخدمات لهم.
في الوقت ذاته، تقدم الامير محمد بن سلمان ببرقية اعتذار عن حضور القمة الاقتصادية G7، التي تُعد من الأهمية بمكان. ومع ذلك، فإن تواجد القيادة السعودية في مكة المكرمة وإشرافهم المباشر على أداء الحج، يعكس التزامهم الراسخ بتقديم خدمة المسلمين ووضع قمة الحج على رأس أولوياتهم.
نهنئ الأمة الإسلامية بأن الله وهب لهذا البلد حكومةً تقدم خدمة المسلمين وتضع قمة الحج فوق أي قمة