جمعية عناية الصحية تطلق حملة "أبشر بمليون" في خير الأيام
تعزيزاً لاستدامة برامجها الصحية والتشغيلية
الحقيقة -نواف الرويلي - الرياض
أطلقت جمعية عناية الصحية حملة "أبشر بمليون " في أيام عشر ذي الحجة، من أوله وتستمر إلى 15 منه، وهي تهدف إلى تقديم برامج وقائية لحجاج بيت الله الحرام انطلاقاً من توجهات الدولة ـ أيدها الله ـ في تقديم خدمات تسهم في تسهيل أداء مناسك الحجاج وهم بصحة وأمان، وكذلك ترسيخ ثقافة الاهتمام بالصحة أثناء أداء فريضة الحج، كما تهدف الحملة إلى تعزيز مواردها المالية وتنميتها؛ بغرض تأمين العلاج للمرضى المحتاجين من ذوي الدخل المحدود.
وقال الأمين العام لجمعية عناية الصحية الدكتور سلمان بن عبد الله المطيري: إن هذه الحملة تسعى إلى التعريف بأنشطتها ومشاريعها وجوانب تميزها في تقديم الخدمات الصحية، وذلك بهدف دعمها في ظل طول قوائم انتظار المرضى المحتاجين الذين لا يجدون قيمة العلاج والدواء، لافتاً إلى أن هذه الحملة تأتي متزامنة مع وصول عدد المستفيدين من خدماتها الصحية إلى المليون مستفيد منذ تأسيسها عام 2007 وحتى اليوم ، وفي هذا دلالة على عظيم أثرها في المجتمع ومدى نفعها للمحتاجين، مبيناً أن هذه الحملة تعد شكراً وعرفاناً لكل من ساهم في دعم مشاريع عناية الصحية ، والتي انعكست إيجابا على حياة المستفيدين وأسهمت في تعزيز جودة الحياة الصحية لأفراد المجتمع.
وأكد المطيري أن الحج فرصة عظيمة للتنافس والتسابق على فعل الخيرات وبهذه المناسبة دعا فئات المجتمع المختلفة إلى دعم برامجها ومشاريعها الصحية في أيام العشر من ذي الحجة، والتي قال عنها النبي صلى الله عليه وسلم: "ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر" رواه البخاري. وقال المطيري: ربّ ريال واحد تدفعه للجمعية يمكن أن يسهم في إنقاذ مريض هو في أمسّ الحاجة إلى الدواء، أو الأجهزة التعويضية، أو عملية جراحية؛ فتكون بلسمًا لجراحهم، بل قد يسهم هذا الدعم في تعزيز صحة المجتمع من خلال البرامج التوعوية والوقائية، مشيراً إلى أن هذه الحملة يصاحبها برامج توعوية ووقائية تستهدف حجاج بيت الله الحرام .
وأهاب المطيري بالجميع إلى المشاركة في دعم برامجها ومشاريعها الصحية في هذه العشر المباركات من ذي الحجة، مشيراً إلى أن فرص الدعم أصبحت مواتية لدعم مشاريع الجمعية، ولاسيما في هذه الأيام المباركات التي يتسابق الناس فيها لفعل الخيرات، وبذل الأموال بنية الصدقة. في الحديث "ما نقص مال من صدقة". وندعو الجميع إلى تبني مشروعات الجمعية وبرامجها حتى تستكمل مسيرتها في تقديم العلاج للمحتاجين من ذوي الدخل المحدود؛ إذ إن دعم المشاريع أصبح اليوم سهلاً وميسرًا من خلال وسائل التقنية، وبطريقة آمنة وسريعة من خلال منصة التبرعات لجمعية عناية الصحية وعبر الحسابات البنكية والمنصات الوطنية.
.يُشار إلى أن جمعية عناية لديها العديد من التزكيات من أصحاب الفضيلة العلماء من أمثال سماحة المفتي العام للمملكة الشيخ/ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ، صاحب المعالي الدكتور/ عبدالله بن محمد المطلق المستشار بالديوان الملكي وعضو هيئة كبار العلماء وصاحب الفضيلة/ عبدالله بن سليمان المنيع عضو هيئة كبار العلماء والمستشار بالديوان الملكي، وغيرهم من أصحاب المعالي والسعادة والفضيلة نتيجة لما تقدمه من برامج علاجية تلبي رضا المستفيدين والشركاء .
أطلقت جمعية عناية الصحية حملة "أبشر بمليون " في أيام عشر ذي الحجة، من أوله وتستمر إلى 15 منه، وهي تهدف إلى تقديم برامج وقائية لحجاج بيت الله الحرام انطلاقاً من توجهات الدولة ـ أيدها الله ـ في تقديم خدمات تسهم في تسهيل أداء مناسك الحجاج وهم بصحة وأمان، وكذلك ترسيخ ثقافة الاهتمام بالصحة أثناء أداء فريضة الحج، كما تهدف الحملة إلى تعزيز مواردها المالية وتنميتها؛ بغرض تأمين العلاج للمرضى المحتاجين من ذوي الدخل المحدود.
وقال الأمين العام لجمعية عناية الصحية الدكتور سلمان بن عبد الله المطيري: إن هذه الحملة تسعى إلى التعريف بأنشطتها ومشاريعها وجوانب تميزها في تقديم الخدمات الصحية، وذلك بهدف دعمها في ظل طول قوائم انتظار المرضى المحتاجين الذين لا يجدون قيمة العلاج والدواء، لافتاً إلى أن هذه الحملة تأتي متزامنة مع وصول عدد المستفيدين من خدماتها الصحية إلى المليون مستفيد منذ تأسيسها عام 2007 وحتى اليوم ، وفي هذا دلالة على عظيم أثرها في المجتمع ومدى نفعها للمحتاجين، مبيناً أن هذه الحملة تعد شكراً وعرفاناً لكل من ساهم في دعم مشاريع عناية الصحية ، والتي انعكست إيجابا على حياة المستفيدين وأسهمت في تعزيز جودة الحياة الصحية لأفراد المجتمع.
وأكد المطيري أن الحج فرصة عظيمة للتنافس والتسابق على فعل الخيرات وبهذه المناسبة دعا فئات المجتمع المختلفة إلى دعم برامجها ومشاريعها الصحية في أيام العشر من ذي الحجة، والتي قال عنها النبي صلى الله عليه وسلم: "ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر" رواه البخاري. وقال المطيري: ربّ ريال واحد تدفعه للجمعية يمكن أن يسهم في إنقاذ مريض هو في أمسّ الحاجة إلى الدواء، أو الأجهزة التعويضية، أو عملية جراحية؛ فتكون بلسمًا لجراحهم، بل قد يسهم هذا الدعم في تعزيز صحة المجتمع من خلال البرامج التوعوية والوقائية، مشيراً إلى أن هذه الحملة يصاحبها برامج توعوية ووقائية تستهدف حجاج بيت الله الحرام .
وأهاب المطيري بالجميع إلى المشاركة في دعم برامجها ومشاريعها الصحية في هذه العشر المباركات من ذي الحجة، مشيراً إلى أن فرص الدعم أصبحت مواتية لدعم مشاريع الجمعية، ولاسيما في هذه الأيام المباركات التي يتسابق الناس فيها لفعل الخيرات، وبذل الأموال بنية الصدقة. في الحديث "ما نقص مال من صدقة". وندعو الجميع إلى تبني مشروعات الجمعية وبرامجها حتى تستكمل مسيرتها في تقديم العلاج للمحتاجين من ذوي الدخل المحدود؛ إذ إن دعم المشاريع أصبح اليوم سهلاً وميسرًا من خلال وسائل التقنية، وبطريقة آمنة وسريعة من خلال منصة التبرعات لجمعية عناية الصحية وعبر الحسابات البنكية والمنصات الوطنية.
.يُشار إلى أن جمعية عناية لديها العديد من التزكيات من أصحاب الفضيلة العلماء من أمثال سماحة المفتي العام للمملكة الشيخ/ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ، صاحب المعالي الدكتور/ عبدالله بن محمد المطلق المستشار بالديوان الملكي وعضو هيئة كبار العلماء وصاحب الفضيلة/ عبدالله بن سليمان المنيع عضو هيئة كبار العلماء والمستشار بالديوان الملكي، وغيرهم من أصحاب المعالي والسعادة والفضيلة نتيجة لما تقدمه من برامج علاجية تلبي رضا المستفيدين والشركاء .