الطلاق : أسبابه ونتائجه
الكل يعرف بأن مشكلة الطلاق سببها الخلافات بين الزوجين وأن الخلافات لا نهاية لها ولكل خلاف أسبابه ، والطلاق ظاهرة عالمية لاتخص مجتمعا دون آخر ولكن الخطورة فيه إرتفاع معدلاته في السنوات الاخيرة ارتفاع ملحوظاً بات يهدد كيان المجتمعات وحيث تعد العائلة هي اللبنه الأولى لبناء أي مجتمع وهي المكون الرئيسي له وأي تهديد لها يؤثر على المجتمع عامة وقبلها يؤثر على البيت الأسري بشكل خاص.
أسباب الطلاق
تتعدد أسباب الطلاق التي بسببها يحدث الانفصال والتفكك الأسري ومنها الخيانة الزوجية والأختلاف بين الأزواج وفقدان الصبر للزوجين تجاه بعضهم البعض وكذلك مصادر الدخل وعدم الاهتمام بالبيت والمظهر واللبس وكذلك عدم التوافق بين العائلات لكل من الزوج والزوجة وأهم من هذا كله الغيرة المفرطة.
الأسباب الخارجية للطلاق
هناك عوامل خارجة عن إرادة الأزواج قد تدفع الزوجين إلى الانفصال أما عن طريق أحدهما أو كلاهما .. ونذكر منها على سبيل المثال :
تدخل الصديقات والأصدقاء أما بالكلام والنفاق وأما بعمل الشعوذة أو السحر أو العين أو الحسد أو جميعا كفانا الله وأياكم ، كذلك سوابق الاتهامات والتداعيات السابقة مابين العائلتين وأنهم لايحبون بعضهم لأسباب دنيوية أو أسباب مالية أو أسباب عرقية وعرفيه بينهم.
ضحايا الطلاق.
الكثير من الأسر التي طالها الطلاق والخلع بالتأكيد يورث وراء المشكلة الأطفال فإذا كان الزوج يقول ساتزوج إمرأة اخرى وكذلك الزوجة تقول ساتزوج زوجاً آخر وهذا حق مشروع للزوجين ولكن ماذنب الأطفال في هذه القضية أما أن يكونوا مع الأب ويفقدون الأم وإلا مع الأم ويفقدون الأب ومن أي الجهتين أتيت فهم الضحية.
الأسباب الجذرية للطلاق
هناك العديد من العادات والتقاليد الاجتماعية والعرفية التي يرى الكثير إنها من الأسباب الجذرية للطلاق ويراها الآخرون أنها العكس وهي تقاليد وعادات يجب أن تتواجد ولا تندثر،
وعلى سبيل المثال:
أولاً : عدم رؤية الزوج لزوجته في بعض الأحيان قبل الزواج كنظرة وهي موجودة عند الكثير من الأسر وخاصة في الماضي .
ثانياً: عدم تقبل مسألة التعارف قبل الزواج بالأخذ والرد وتبادل الأسئلة بين الزوجين قبل الزواج .
ثالثاً: زواج الأقارب للأقارب وعدم السماح بتزويج القبائل الأخرى لأسباب عرفية قبلية.
رابعاً: عدم تزويج الرعاة والحطّاب وأصحاب المهن وهو الشئ الذي لم يعرف له سبب إلى الآن.
تكافئ الزوجين
وهو تزويج كبار السن بالأبكار الصغار من الفتيات وعدم التوافق في السن ويكون هناك فارق العمر كبير جدا وهذا بحد ذاته ظلم كبير فلا يعقل أن يكون هنا توافق فكرياً وعلمياً وثقافياً وحياتياً ، وكذلك تزويج القاصرين ببعضهم فيكونون في سن المراهقه وأقل منه فلا يعرفون ماهو التكوين الأسري ويرون أن العزوبية شيء يجب أن يمارسونه في هذه الفترة وبذلك يحصل الانفصال وربما الانفصال بالتوافق بين الطرفين لجهلهم .
التعدد والتقبل والرفض
من أسباب الطلاق كذلك التعدد وحيث أن التعدد شرع مباح لكل زوج ولكن بأسباب ومعطيات فهناك الكثير من الزواجات وبنسبة كبيرة لا يتقبلون التعدد للزوج بحجة أنها لم تقصر وأنها زوجة قائمة ببيتها وأمورها بعكس الزوج يعترف بذلك ولكنه يرى أنه مقتدر على العدل والمساواة وأن الشرع حلل له التعدد وبين هذا وذاك تبدأ الفتيلة حتى يفترقان أو يصلحان وكذلك الضحية هم الأطفال.
أسباب الطلاق
تتعدد أسباب الطلاق التي بسببها يحدث الانفصال والتفكك الأسري ومنها الخيانة الزوجية والأختلاف بين الأزواج وفقدان الصبر للزوجين تجاه بعضهم البعض وكذلك مصادر الدخل وعدم الاهتمام بالبيت والمظهر واللبس وكذلك عدم التوافق بين العائلات لكل من الزوج والزوجة وأهم من هذا كله الغيرة المفرطة.
الأسباب الخارجية للطلاق
هناك عوامل خارجة عن إرادة الأزواج قد تدفع الزوجين إلى الانفصال أما عن طريق أحدهما أو كلاهما .. ونذكر منها على سبيل المثال :
تدخل الصديقات والأصدقاء أما بالكلام والنفاق وأما بعمل الشعوذة أو السحر أو العين أو الحسد أو جميعا كفانا الله وأياكم ، كذلك سوابق الاتهامات والتداعيات السابقة مابين العائلتين وأنهم لايحبون بعضهم لأسباب دنيوية أو أسباب مالية أو أسباب عرقية وعرفيه بينهم.
ضحايا الطلاق.
الكثير من الأسر التي طالها الطلاق والخلع بالتأكيد يورث وراء المشكلة الأطفال فإذا كان الزوج يقول ساتزوج إمرأة اخرى وكذلك الزوجة تقول ساتزوج زوجاً آخر وهذا حق مشروع للزوجين ولكن ماذنب الأطفال في هذه القضية أما أن يكونوا مع الأب ويفقدون الأم وإلا مع الأم ويفقدون الأب ومن أي الجهتين أتيت فهم الضحية.
الأسباب الجذرية للطلاق
هناك العديد من العادات والتقاليد الاجتماعية والعرفية التي يرى الكثير إنها من الأسباب الجذرية للطلاق ويراها الآخرون أنها العكس وهي تقاليد وعادات يجب أن تتواجد ولا تندثر،
وعلى سبيل المثال:
أولاً : عدم رؤية الزوج لزوجته في بعض الأحيان قبل الزواج كنظرة وهي موجودة عند الكثير من الأسر وخاصة في الماضي .
ثانياً: عدم تقبل مسألة التعارف قبل الزواج بالأخذ والرد وتبادل الأسئلة بين الزوجين قبل الزواج .
ثالثاً: زواج الأقارب للأقارب وعدم السماح بتزويج القبائل الأخرى لأسباب عرفية قبلية.
رابعاً: عدم تزويج الرعاة والحطّاب وأصحاب المهن وهو الشئ الذي لم يعرف له سبب إلى الآن.
تكافئ الزوجين
وهو تزويج كبار السن بالأبكار الصغار من الفتيات وعدم التوافق في السن ويكون هناك فارق العمر كبير جدا وهذا بحد ذاته ظلم كبير فلا يعقل أن يكون هنا توافق فكرياً وعلمياً وثقافياً وحياتياً ، وكذلك تزويج القاصرين ببعضهم فيكونون في سن المراهقه وأقل منه فلا يعرفون ماهو التكوين الأسري ويرون أن العزوبية شيء يجب أن يمارسونه في هذه الفترة وبذلك يحصل الانفصال وربما الانفصال بالتوافق بين الطرفين لجهلهم .
التعدد والتقبل والرفض
من أسباب الطلاق كذلك التعدد وحيث أن التعدد شرع مباح لكل زوج ولكن بأسباب ومعطيات فهناك الكثير من الزواجات وبنسبة كبيرة لا يتقبلون التعدد للزوج بحجة أنها لم تقصر وأنها زوجة قائمة ببيتها وأمورها بعكس الزوج يعترف بذلك ولكنه يرى أنه مقتدر على العدل والمساواة وأن الشرع حلل له التعدد وبين هذا وذاك تبدأ الفتيلة حتى يفترقان أو يصلحان وكذلك الضحية هم الأطفال.