القمة العالمية لقادة العقار بالرياض تستعرض أحدث التطورات المحلية والعالمية في قطاع العقارات
الحقيقة
تستعد العاصمة الرياض لاستضافة القمة العالمية لقادة العقار 42، التي تنظمها الاتحاد العالمي للعقارات (Fiabci Global Leadership Summit) في ديسمبر 2023. ستكون القمة منصة لمناقشة أحدث المستجدات والتطورات في قطاع العقارات على المستوى المحلي والعالمي. ستشهد القمة مشاركة واسعة من صناع وقادة القرار العقاري، سواء على المستوى المحلي أو الإقليمي أو الدولي.
تأتي القمة بدعم ورعاية من "الهيئة العامة للعقار"، وتتزامن مع النشاط الواسع الذي يشهده قطاع العقارات على المستوى المحلي والدولي. تسجل القطاع العقاري العديد من التطورات والمستجدات في مختلف جوانبه، وستكون القمة فرصة لإبراز دور المملكة في هذا القطاع الحيوي، حيث ستشارك نخبة من المطورين العقاريين والمستثمرين وأعضاء الاتحاد العالمي للعقارات. سيتحدث أيضًا متحدثون عالميون يمثلون أكثر من مائة وعشر دولة، حيث سيقدمون تجاربهم وخبراتهم العقارية.
تعد القمة علامة فارقة لإبراز إنجازات وتطورات منظومة العقار والإسكان في المملكة. حيث تم تحديث التشريعات العقارية وتطويرها بشكل كبير، بالإضافة إلى التطور التقني والرقمي الذي أسهم في تنظيم القطاع العقاري وجذب الاستثمارات المحلية والدولية.
أكد الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للعقار، المهندس عبدالله بن سعود الحماد، أن انعقاد القمة العالمية لقادة العقار في الرياض يعد فرصة هامة لعرض تجربة المملكة وإنجازاتها اللافتة في قطاع العقارات، وتحديث التشريعات العقارية وتطويرها وفقًا لرؤية السعودية 2030. وأشار إلى أن الهيئة العامة للعقار ستشارك بفعالية في أعمال القمة لتعريف الحضور بتجربة المملكة وتحدياتها وفرصها في هذا القطاع الحيوي.
وتوقع الحماد أن يشهد حجم سوق العقارات في المملكة نموًا ملحواستدامة خلال الفترة القادمة، مدفوعًا بالإصلاحات والتحسينات التي تمت في القطاع، بما في ذلك تسهيل عمليات التراخيص وتبسيط الإجراءات الإدارية. ومن المتوقع أن تستفيد المملكة من تواجد القمة العالمية لقادة العقار في جذب المزيد من الاستثمارات العقارية وتعزيز الشراكات الدولية.
تعكس القمة العالمية لقادة العقار في الرياض التزام المملكة بتعزيز قطاع العقارات وتطويره وتعزيز تحوله نحو اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار. ستوفر القمة فرصة للمشاركين لتبادل الخبرات والمعرفة وبناء شبكات تعاون قوية مع قادة القطاع العقاري العالمي.
بالإضافة إلى ذلك، ستعزز القمة الوعي بأحدث التطورات التكنولوجية والابتكارات في مجال العقارات، مثل التكنولوجيا الذكية والذكاء الاصطناعي والتشفير والتحليلات الضخمة. ستساهم هذه التقنيات في تحسين كفاءة العمليات العقارية وتوفير حلول مبتكرة للتحديات التي يواجهها القطاع.
باختصار، تعد القمة العالمية لقادة العقار في الرياض مناسبة هامة لعرض تطورات وإنجازات قطاع العقارات في المملكة العربية السعودية على المستوى العالمي. ستكون فرصة لتبادل المعرفة والتجارب وبناء شراكات جديدة في صناعة العقارات. كما ستعزز القمة الوعي بأحدث التقنيات والابتكارات في القطاع وتعزيز استدامته ونموه المستدام.
تستعد العاصمة الرياض لاستضافة القمة العالمية لقادة العقار 42، التي تنظمها الاتحاد العالمي للعقارات (Fiabci Global Leadership Summit) في ديسمبر 2023. ستكون القمة منصة لمناقشة أحدث المستجدات والتطورات في قطاع العقارات على المستوى المحلي والعالمي. ستشهد القمة مشاركة واسعة من صناع وقادة القرار العقاري، سواء على المستوى المحلي أو الإقليمي أو الدولي.
تأتي القمة بدعم ورعاية من "الهيئة العامة للعقار"، وتتزامن مع النشاط الواسع الذي يشهده قطاع العقارات على المستوى المحلي والدولي. تسجل القطاع العقاري العديد من التطورات والمستجدات في مختلف جوانبه، وستكون القمة فرصة لإبراز دور المملكة في هذا القطاع الحيوي، حيث ستشارك نخبة من المطورين العقاريين والمستثمرين وأعضاء الاتحاد العالمي للعقارات. سيتحدث أيضًا متحدثون عالميون يمثلون أكثر من مائة وعشر دولة، حيث سيقدمون تجاربهم وخبراتهم العقارية.
تعد القمة علامة فارقة لإبراز إنجازات وتطورات منظومة العقار والإسكان في المملكة. حيث تم تحديث التشريعات العقارية وتطويرها بشكل كبير، بالإضافة إلى التطور التقني والرقمي الذي أسهم في تنظيم القطاع العقاري وجذب الاستثمارات المحلية والدولية.
أكد الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للعقار، المهندس عبدالله بن سعود الحماد، أن انعقاد القمة العالمية لقادة العقار في الرياض يعد فرصة هامة لعرض تجربة المملكة وإنجازاتها اللافتة في قطاع العقارات، وتحديث التشريعات العقارية وتطويرها وفقًا لرؤية السعودية 2030. وأشار إلى أن الهيئة العامة للعقار ستشارك بفعالية في أعمال القمة لتعريف الحضور بتجربة المملكة وتحدياتها وفرصها في هذا القطاع الحيوي.
وتوقع الحماد أن يشهد حجم سوق العقارات في المملكة نموًا ملحواستدامة خلال الفترة القادمة، مدفوعًا بالإصلاحات والتحسينات التي تمت في القطاع، بما في ذلك تسهيل عمليات التراخيص وتبسيط الإجراءات الإدارية. ومن المتوقع أن تستفيد المملكة من تواجد القمة العالمية لقادة العقار في جذب المزيد من الاستثمارات العقارية وتعزيز الشراكات الدولية.
تعكس القمة العالمية لقادة العقار في الرياض التزام المملكة بتعزيز قطاع العقارات وتطويره وتعزيز تحوله نحو اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار. ستوفر القمة فرصة للمشاركين لتبادل الخبرات والمعرفة وبناء شبكات تعاون قوية مع قادة القطاع العقاري العالمي.
بالإضافة إلى ذلك، ستعزز القمة الوعي بأحدث التطورات التكنولوجية والابتكارات في مجال العقارات، مثل التكنولوجيا الذكية والذكاء الاصطناعي والتشفير والتحليلات الضخمة. ستساهم هذه التقنيات في تحسين كفاءة العمليات العقارية وتوفير حلول مبتكرة للتحديات التي يواجهها القطاع.
باختصار، تعد القمة العالمية لقادة العقار في الرياض مناسبة هامة لعرض تطورات وإنجازات قطاع العقارات في المملكة العربية السعودية على المستوى العالمي. ستكون فرصة لتبادل المعرفة والتجارب وبناء شراكات جديدة في صناعة العقارات. كما ستعزز القمة الوعي بأحدث التقنيات والابتكارات في القطاع وتعزيز استدامته ونموه المستدام.
