«بدايات» يوثّق نشأة الحركة الفنية السعودية الحديثة

الحقيقة - الرياض
أعلنت هيئة الفنون البصرية عن إطلاق معرض «بدايات.. بدايات الحركة الفنية السعودية» في المتحف الوطني السعودي، خلال الفترة من 27 يناير حتى 11 أبريل 2026، احتفاءً بالمرحلة التأسيسية للفن السعودي الحديث من الستينيات حتى الثمانينيات.
ويقدّم المعرض سردًا توثيقيًا شاملًا لمسار نشأة وتطوّر الممارسات الفنية الحديثة، عبر أعمال روّاد شكّلوا ملامح المشهد الفني المحلي، مستعرضًا تفاعلهم مع الإرث الثقافي السعودي، وتأثرهم بالتحولات الاجتماعية والاقتصادية، وانخراطهم في الحراك الفني الدولي. ويضم المعرض لوحات ومنحوتات وأعمالًا على الورق، إلى جانب مواد أرشيفية نادرة يُعرض العديد منها للمرة الأولى.
وينقسم المعرض إلى ثلاثة محاور رئيسة تتناول: أسس حركة الفن الحديث في المملكة، ونشأة المشهد الفني بين المبادرات الفردية والدعم المؤسسي، والقضايا الفنية والفكرية التي أثّرت في الإنتاج الفني، مع إبراز إسهامات الروّاد عبدالحليم رضوي، محمد السليم، منيرة موصلي، وصفية بن زقر.
ويستند «بدايات» إلى مشروع بحثي موسّع تبنّته الهيئة، شمل زيارات ميدانية وتقارير توثيقية ومقابلات مصوّرة، وطُوّر بالتعاون مع فريق استشاري متخصص، فيما يتولى تنسيق المعرض القيّم الفني قسورة حافظ.
وأكدت الرئيس التنفيذي للهيئة دينا أمين أن المعرض يكرّس حفظ الإرث البصري السعودي ويعزّز الوصول إلى تاريخه العميق، ضمن برنامج متكامل يشمل مطبوعًا توثيقيًا، وفيلمًا وثائقيًا، وجلسات حوارية وورش عمل متخصصة.
أعلنت هيئة الفنون البصرية عن إطلاق معرض «بدايات.. بدايات الحركة الفنية السعودية» في المتحف الوطني السعودي، خلال الفترة من 27 يناير حتى 11 أبريل 2026، احتفاءً بالمرحلة التأسيسية للفن السعودي الحديث من الستينيات حتى الثمانينيات.
ويقدّم المعرض سردًا توثيقيًا شاملًا لمسار نشأة وتطوّر الممارسات الفنية الحديثة، عبر أعمال روّاد شكّلوا ملامح المشهد الفني المحلي، مستعرضًا تفاعلهم مع الإرث الثقافي السعودي، وتأثرهم بالتحولات الاجتماعية والاقتصادية، وانخراطهم في الحراك الفني الدولي. ويضم المعرض لوحات ومنحوتات وأعمالًا على الورق، إلى جانب مواد أرشيفية نادرة يُعرض العديد منها للمرة الأولى.
وينقسم المعرض إلى ثلاثة محاور رئيسة تتناول: أسس حركة الفن الحديث في المملكة، ونشأة المشهد الفني بين المبادرات الفردية والدعم المؤسسي، والقضايا الفنية والفكرية التي أثّرت في الإنتاج الفني، مع إبراز إسهامات الروّاد عبدالحليم رضوي، محمد السليم، منيرة موصلي، وصفية بن زقر.
ويستند «بدايات» إلى مشروع بحثي موسّع تبنّته الهيئة، شمل زيارات ميدانية وتقارير توثيقية ومقابلات مصوّرة، وطُوّر بالتعاون مع فريق استشاري متخصص، فيما يتولى تنسيق المعرض القيّم الفني قسورة حافظ.
وأكدت الرئيس التنفيذي للهيئة دينا أمين أن المعرض يكرّس حفظ الإرث البصري السعودي ويعزّز الوصول إلى تاريخه العميق، ضمن برنامج متكامل يشمل مطبوعًا توثيقيًا، وفيلمًا وثائقيًا، وجلسات حوارية وورش عمل متخصصة.