إطلاق طيور جارحة في متنزّه السودة لتعزيز التنوع البيئي والجغرافي
الحقيقة - عسير
أطلق المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، بالتعاون مع شركة السودة للتطوير، مجموعة من الطيور الجارحة في متنزّه السودة، شملت ثلاث نسور سمراء، وحدأة سوداء، وبومة الأشجار العربية، وباشق أوراسي، بعد إتمام إعادة تأهيلها في مراكز الإيواء، ضمن برامج إعادة التوطين التي تهدف إلى تعزيز التوازن البيئي واستعادة التنوع الأحيائي في أحد أبرز النطاقات الجبلية بالمملكة.
ويأتي الإطلاق بعد التأكد من جاهزية الطيور وقدرتها على التكيف مع البيئة الجبلية، بما يسهم في دعم استقرار الأنواع المحلية والمحافظة على صحة الموائل الطبيعية، ويعزز أدوارها الحيوية في النظم الغذائية والنظم البيئية.
وأوضح الدكتور محمد علي قربان، الرئيس التنفيذي للمركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، أن هذه المبادرة تعكس الجهود العلمية لإعادة توطين الأنواع الفطرية وفق أسس علمية دقيقة، بما يسهم في استدامة التنوع الأحيائي وتعزيز صحة البيئة الجبلية في المملكة.
وتتابع الفرق المختصة سلوك الطيور بعد إطلاقها باستخدام أحدث التقنيات البيئية لرصد تحركاتها، وتقييم نجاح البرنامج، وتحسين نتائجه المستقبلية بما يتماشى مع أفضل الممارسات العالمية.
يُذكر أن هذه الخطوة تأتي ضمن سلسلة برامج مشتركة بين المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية وشركة السودة للتطوير، في إطار الجهود الوطنية للحفاظ على الحياة الفطرية وتعزيز استدامة الموارد الطبيعية بما يدعم أهداف رؤية المملكة 2030 ومبادرة السعودية الخضراء.
أطلق المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، بالتعاون مع شركة السودة للتطوير، مجموعة من الطيور الجارحة في متنزّه السودة، شملت ثلاث نسور سمراء، وحدأة سوداء، وبومة الأشجار العربية، وباشق أوراسي، بعد إتمام إعادة تأهيلها في مراكز الإيواء، ضمن برامج إعادة التوطين التي تهدف إلى تعزيز التوازن البيئي واستعادة التنوع الأحيائي في أحد أبرز النطاقات الجبلية بالمملكة.
ويأتي الإطلاق بعد التأكد من جاهزية الطيور وقدرتها على التكيف مع البيئة الجبلية، بما يسهم في دعم استقرار الأنواع المحلية والمحافظة على صحة الموائل الطبيعية، ويعزز أدوارها الحيوية في النظم الغذائية والنظم البيئية.
وأوضح الدكتور محمد علي قربان، الرئيس التنفيذي للمركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، أن هذه المبادرة تعكس الجهود العلمية لإعادة توطين الأنواع الفطرية وفق أسس علمية دقيقة، بما يسهم في استدامة التنوع الأحيائي وتعزيز صحة البيئة الجبلية في المملكة.
وتتابع الفرق المختصة سلوك الطيور بعد إطلاقها باستخدام أحدث التقنيات البيئية لرصد تحركاتها، وتقييم نجاح البرنامج، وتحسين نتائجه المستقبلية بما يتماشى مع أفضل الممارسات العالمية.
يُذكر أن هذه الخطوة تأتي ضمن سلسلة برامج مشتركة بين المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية وشركة السودة للتطوير، في إطار الجهود الوطنية للحفاظ على الحياة الفطرية وتعزيز استدامة الموارد الطبيعية بما يدعم أهداف رؤية المملكة 2030 ومبادرة السعودية الخضراء.
