تخريج الدفعة الثامنة من برنامج القيادات الشابة للتواصل العالمي بالرياض

الحقيقة - الرياض
رعى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، حفل تخريج الدفعة الثامنة من برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي، الذي نظّمه مشروع سلام للتواصل الحضاري وذلك في فندق الإنتركونتيننتال بمدينة الرياض، بحضور معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد الخريجي، وعددٍ من أصحاب السمو والمعالي والسعادة.
ويهدف البرنامج إلى تأهيل الشباب السعودي بمهارات التواصل الدولي والحوار الحضاري، وتعزيز قدرتهم على تمثيل المملكة في المحافل والمنتديات الدولية، بما يعكس قيمها الإنسانية ومكانتها الحضارية.
وأكد معالي نائب وزير الخارجية أن البرنامج يُعد من المبادرات الوطنية النوعية التي تسهم في إعداد جيل من القادة الشباب القادرين على الحوار والتواصل مع مختلف الثقافات، مشيرًا إلى أن الاستثمار في الشباب يمثل ركيزة أساسية لتعزيز الحضور الدولي للمملكة ونقل صورتها الحقيقية إلى العالم.
من جانبه أوضح المدير التنفيذي لمشروع سلام للتواصل الحضاري الدكتور محمد السيد، أن البرنامج منذ انطلاقه عام 2018م أسهم في تخريج كوادر وطنية مؤهلة للتفاعل الإيجابي مع القضايا الدولية، مبينًا أن عدد خريجي البرنامج بلغ حتى نهاية هذه الدفعة 500 خريج وخريجة، شاركوا في أكثر من 140 مشاركة دولية.
وشهد الحفل عرض فيلم مرئي استعرض مسيرة البرنامج، إلى جانب كلمة الخريجين، والإعلان عن الفائزين بالجوائز، وتكريم المتفوقين، في أجواء عكست نجاح البرنامج وأثره في تمكين الشباب السعودي.
ويُعد برنامج القيادات الشابة للتواصل العالمي إحدى مبادرات مشروع سلام للتواصل الحضاري، الهادفة إلى تعزيز حضور المملكة في مجالات الحوار الحضاري والتواصل بين الثقافات، بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
رعى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، حفل تخريج الدفعة الثامنة من برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي، الذي نظّمه مشروع سلام للتواصل الحضاري وذلك في فندق الإنتركونتيننتال بمدينة الرياض، بحضور معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد الخريجي، وعددٍ من أصحاب السمو والمعالي والسعادة.
ويهدف البرنامج إلى تأهيل الشباب السعودي بمهارات التواصل الدولي والحوار الحضاري، وتعزيز قدرتهم على تمثيل المملكة في المحافل والمنتديات الدولية، بما يعكس قيمها الإنسانية ومكانتها الحضارية.
وأكد معالي نائب وزير الخارجية أن البرنامج يُعد من المبادرات الوطنية النوعية التي تسهم في إعداد جيل من القادة الشباب القادرين على الحوار والتواصل مع مختلف الثقافات، مشيرًا إلى أن الاستثمار في الشباب يمثل ركيزة أساسية لتعزيز الحضور الدولي للمملكة ونقل صورتها الحقيقية إلى العالم.
من جانبه أوضح المدير التنفيذي لمشروع سلام للتواصل الحضاري الدكتور محمد السيد، أن البرنامج منذ انطلاقه عام 2018م أسهم في تخريج كوادر وطنية مؤهلة للتفاعل الإيجابي مع القضايا الدولية، مبينًا أن عدد خريجي البرنامج بلغ حتى نهاية هذه الدفعة 500 خريج وخريجة، شاركوا في أكثر من 140 مشاركة دولية.
وشهد الحفل عرض فيلم مرئي استعرض مسيرة البرنامج، إلى جانب كلمة الخريجين، والإعلان عن الفائزين بالجوائز، وتكريم المتفوقين، في أجواء عكست نجاح البرنامج وأثره في تمكين الشباب السعودي.
ويُعد برنامج القيادات الشابة للتواصل العالمي إحدى مبادرات مشروع سلام للتواصل الحضاري، الهادفة إلى تعزيز حضور المملكة في مجالات الحوار الحضاري والتواصل بين الثقافات، بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.