غرفة الأحساء تستضيف لقاء «إحياء الأوقاف المجهولة والمعطلة» لتعظيم أثرها المجتمعي
الحقيقة - الأحساء
أقامت غرفة الأحساء، بحضور الدكتور أحمد علي البوعلي رئيس لجنة الأوقاف ضمن هيكل غرفة الأحساء، وبالتعاون مع الهيئة العامة للأوقاف، وبمشاركة جمعية فيض للعناية بالأوقاف التي مثلها الأستاذ صالح المرشد، يوم الاثنين 15 ديسمبر 2025، لقاءً بعنوان إحياء الأوقاف المجهولة والمعطلة وتعظيم أثرها ورفع كفاءتها. ويأتي هذا اللقاء ضمن جهود الغرفة في دعم وتنظيم العمل الوقفي، وتعزيز المبادرات الوقفية والاستثمارية ذات الأثر المجتمعي المستدام.
وقدّم اللقاء الدكتور عبدالله بن سليمان السحيم، رئيس الأوقاف المجهولة والمعطلة بالهيئة العامة للأوقاف، حيث استعرض مفهوم الأوقاف المجهولة والمعطلة، وأهمية حصرها ومعالجة التحديات المرتبطة بها، إلى جانب تسليط الضوء على الأطر النظامية والتنظيمية المعتمدة لإعادة تفعيلها ورفع كفاءة إدارتها. كما تناول سبل تعظيم العائد الاجتماعي والاقتصادي للأوقاف، بما يسهم في تحقيق مستهدفات التنمية غير الربحية، ويعزز دور الأوقاف في خدمة المجتمع.
وتناول اللقاء التعريف ببرنامج الأوقاف المجهولة والمعطلة بالهيئة العامة للأوقاف، والذي يُعد أحد البرامج الوطنية الهادفة إلى حصر الأوقاف التي تعذّر الاستفادة منها أو جهل مستحقيها، والعمل على توثيقها وتنظيمها وفق الأنظمة الشرعية والنظامية، ثم إعادة توجيهها للاستثمار أو الصرف في مصارفها الصحيحة. ويهدف البرنامج إلى حماية الأوقاف من الهدر، وتعظيم أثرها التنموي، ورفع كفاءة إدارتها، إضافة إلى تمكين الشراكات مع الجهات الحكومية والقطاع غير الربحي والقطاع الخاص، بما يحقق استدامة الأوقاف ويعزز إسهامها في التنمية المجتمعية والاقتصادية.
أقامت غرفة الأحساء، بحضور الدكتور أحمد علي البوعلي رئيس لجنة الأوقاف ضمن هيكل غرفة الأحساء، وبالتعاون مع الهيئة العامة للأوقاف، وبمشاركة جمعية فيض للعناية بالأوقاف التي مثلها الأستاذ صالح المرشد، يوم الاثنين 15 ديسمبر 2025، لقاءً بعنوان إحياء الأوقاف المجهولة والمعطلة وتعظيم أثرها ورفع كفاءتها. ويأتي هذا اللقاء ضمن جهود الغرفة في دعم وتنظيم العمل الوقفي، وتعزيز المبادرات الوقفية والاستثمارية ذات الأثر المجتمعي المستدام.
وقدّم اللقاء الدكتور عبدالله بن سليمان السحيم، رئيس الأوقاف المجهولة والمعطلة بالهيئة العامة للأوقاف، حيث استعرض مفهوم الأوقاف المجهولة والمعطلة، وأهمية حصرها ومعالجة التحديات المرتبطة بها، إلى جانب تسليط الضوء على الأطر النظامية والتنظيمية المعتمدة لإعادة تفعيلها ورفع كفاءة إدارتها. كما تناول سبل تعظيم العائد الاجتماعي والاقتصادي للأوقاف، بما يسهم في تحقيق مستهدفات التنمية غير الربحية، ويعزز دور الأوقاف في خدمة المجتمع.
وتناول اللقاء التعريف ببرنامج الأوقاف المجهولة والمعطلة بالهيئة العامة للأوقاف، والذي يُعد أحد البرامج الوطنية الهادفة إلى حصر الأوقاف التي تعذّر الاستفادة منها أو جهل مستحقيها، والعمل على توثيقها وتنظيمها وفق الأنظمة الشرعية والنظامية، ثم إعادة توجيهها للاستثمار أو الصرف في مصارفها الصحيحة. ويهدف البرنامج إلى حماية الأوقاف من الهدر، وتعظيم أثرها التنموي، ورفع كفاءة إدارتها، إضافة إلى تمكين الشراكات مع الجهات الحكومية والقطاع غير الربحي والقطاع الخاص، بما يحقق استدامة الأوقاف ويعزز إسهامها في التنمية المجتمعية والاقتصادية.