همس الذات… رحلة نحو السلام الداخلي
بقلم : عامر آل عامر
أعلن اعتذاري لنفسي
عن كل مرة عرّضت فيها ذاتي لمواقف لا تشبهني،
وعن كل مرة حمّلت نفسي فوق طاقتها،
وعن كل مرة رضيت بالقليل بينما كنت أستحق الأفضل.
أعيد لنفسي قيمتها
عن كل مرة أعطيت بعض البشر مساحة في قلبي لم يكونوا أهلاً لها،
وعن كل مرة صدّقت أن التنازل عن حقي هو سبيل للسلام،
في حين أن السلام الحقيقي يبدأ بالاعتراف بقيمتنا والتمسك بها.
أعتذر عن لحظات الصمت
عن كل مرة كتمت فيها مشاعري خوفًا من الخسارة أو الرفض،
وعن كل مرة رضيت بأن أكون نسخة من نفسي لا ترضيها،
بينما القوة الحقيقية تكمن في التعبير عن ذاتنا بلا خوف.
أعترف بأخطائي الماضية
عن كل مرة توقفت عند حدود الخوف،
وعن كل مرة سمحت للآخرين بأن يحددوا مسار حياتي،
وأدرك اليوم أن الاعتراف بالخطأ هو أول خطوات التغيير والنمو.
أعد نفسي اليوم
أن أستمع لها قبل أن أستمع للآخرين،
أن أرفع عنها كل ثقل يُنهكها،
وأن أتركها حرة لتعرف طريقها،
ولتعلم أن الاعتذار عن أخطاء الماضي هو بداية للتغيير الحقيقي.
أحتفل بنفسي
عن كل إنجاز صغير أغفلته سابقًا،
وعن كل لحظة قوة ونضج واجهت فيها الحياة،
وأدرك أن كل تجربة، مهما كانت صعبة، تصقل الذات وتمنحنا حكمة جديدة.
الاعتراف مع النفس ليس ضعفًا، بل قوة تعيد للإنسان اتزانه،
وتجعله أكثر قدرة على منح الآخرين حبًا واحترامًا حقيقيين،
وتذكرنا أن الرحلة الحقيقية تبدأ دائمًا من الداخل،
حيث نكتشف أنفسنا ونعيد لها حقها في الحب والاحترام.
عن كل مرة عرّضت فيها ذاتي لمواقف لا تشبهني،
وعن كل مرة حمّلت نفسي فوق طاقتها،
وعن كل مرة رضيت بالقليل بينما كنت أستحق الأفضل.
أعيد لنفسي قيمتها
عن كل مرة أعطيت بعض البشر مساحة في قلبي لم يكونوا أهلاً لها،
وعن كل مرة صدّقت أن التنازل عن حقي هو سبيل للسلام،
في حين أن السلام الحقيقي يبدأ بالاعتراف بقيمتنا والتمسك بها.
أعتذر عن لحظات الصمت
عن كل مرة كتمت فيها مشاعري خوفًا من الخسارة أو الرفض،
وعن كل مرة رضيت بأن أكون نسخة من نفسي لا ترضيها،
بينما القوة الحقيقية تكمن في التعبير عن ذاتنا بلا خوف.
أعترف بأخطائي الماضية
عن كل مرة توقفت عند حدود الخوف،
وعن كل مرة سمحت للآخرين بأن يحددوا مسار حياتي،
وأدرك اليوم أن الاعتراف بالخطأ هو أول خطوات التغيير والنمو.
أعد نفسي اليوم
أن أستمع لها قبل أن أستمع للآخرين،
أن أرفع عنها كل ثقل يُنهكها،
وأن أتركها حرة لتعرف طريقها،
ولتعلم أن الاعتذار عن أخطاء الماضي هو بداية للتغيير الحقيقي.
أحتفل بنفسي
عن كل إنجاز صغير أغفلته سابقًا،
وعن كل لحظة قوة ونضج واجهت فيها الحياة،
وأدرك أن كل تجربة، مهما كانت صعبة، تصقل الذات وتمنحنا حكمة جديدة.
الاعتراف مع النفس ليس ضعفًا، بل قوة تعيد للإنسان اتزانه،
وتجعله أكثر قدرة على منح الآخرين حبًا واحترامًا حقيقيين،
وتذكرنا أن الرحلة الحقيقية تبدأ دائمًا من الداخل،
حيث نكتشف أنفسنا ونعيد لها حقها في الحب والاحترام.
