نفق الملك خالد بالخبر يقترب من التحسين الكامل بعد عقود من الخدمة

الحقيقة - الخبر
أعلنت بلدية الخبر عبر وسائلها الرسمية عن إنجاز نحو 85٪ من أعمال تطوير وصيانة وتحسين المسار الثاني لنفق طريق الملك خالد عند تقاطع شارع 20 بحي الثقبة، ضمن جهود رفع مستوى البنية التحتية وتعزيز السلامة المرورية.
ويعد نفق الملك خالد أحد أبرز شرايين النقل في محافظة الخبر، إذ يربط بين جنوب المدينة وشمالها بمحاذاة وزارة الدفاع، ومنذ افتتاحه قبل أكثر من عقدين أصبح جزءًا من ذكريات أهالي المنطقة الشرقية، الذين يعرفونه كمسار حيوي يسهم في تسهيل الحركة اليومية وربط الأحياء التجارية والسكنية ، كما يشكّل النفق جزءًا مهمًا من شبكة الطرق الحيوية في المنطقة الشرقية والخليج، ما يعكس أهميته الاستراتيجية في حركة النقل والخدمات ، وتشمل أعمال الصيانة المنفذة المعالجات الخرسانية، إعادة الدهان، التكسيات التجميلية، وتركيب الإضاءة الحديثة، مع اختيار ألوان وتصاميم متناسقة مع تراث وحاضر المنطقة الشرقية، ما يعزز من السلامة المرورية ويضفي قيمة جمالية على النفق والمناطق المحيطة به.
ويهدف المشروع إلى تحسين تجربة مستخدمي الطريق بما يتوافق مع أعلى المعايير الهندسية والجمالية، مع المحافظة على أهمية النفق كمعلم مألوف يربط بين أجزاء الخبر المختلفة ويحتفظ بمكانته في ذاكرة الأهالي .
أعلنت بلدية الخبر عبر وسائلها الرسمية عن إنجاز نحو 85٪ من أعمال تطوير وصيانة وتحسين المسار الثاني لنفق طريق الملك خالد عند تقاطع شارع 20 بحي الثقبة، ضمن جهود رفع مستوى البنية التحتية وتعزيز السلامة المرورية.
ويعد نفق الملك خالد أحد أبرز شرايين النقل في محافظة الخبر، إذ يربط بين جنوب المدينة وشمالها بمحاذاة وزارة الدفاع، ومنذ افتتاحه قبل أكثر من عقدين أصبح جزءًا من ذكريات أهالي المنطقة الشرقية، الذين يعرفونه كمسار حيوي يسهم في تسهيل الحركة اليومية وربط الأحياء التجارية والسكنية ، كما يشكّل النفق جزءًا مهمًا من شبكة الطرق الحيوية في المنطقة الشرقية والخليج، ما يعكس أهميته الاستراتيجية في حركة النقل والخدمات ، وتشمل أعمال الصيانة المنفذة المعالجات الخرسانية، إعادة الدهان، التكسيات التجميلية، وتركيب الإضاءة الحديثة، مع اختيار ألوان وتصاميم متناسقة مع تراث وحاضر المنطقة الشرقية، ما يعزز من السلامة المرورية ويضفي قيمة جمالية على النفق والمناطق المحيطة به.
ويهدف المشروع إلى تحسين تجربة مستخدمي الطريق بما يتوافق مع أعلى المعايير الهندسية والجمالية، مع المحافظة على أهمية النفق كمعلم مألوف يربط بين أجزاء الخبر المختلفة ويحتفظ بمكانته في ذاكرة الأهالي .