جدة تستعد لانطلاق معرض الكتاب الدولي غداً
الحقيقة - جدة
تُكمل جدة استعداداتها المكثّفة لانطلاق معرض الكتاب الدولي غداً، في حدث تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة، وسط عمل دؤوب وتجهيزات متواصلة تهدف إلى استقبال الزوار بأعلى معايير التنظيم والاحترافية. وتنشط الفرق الميدانية والفنية منذ ساعات الصباح الأولى في تجهيز الأجنحة، وترتيب مسارات الدخول، واعتماد الخطط التشغيلية التي تضمن سلاسة الحركة داخل أروقة المعرض.
وتُشرف الهيئة المنظمة على تنفيذ جميع الترتيبات اللوجستية والفنية، بدءًا من تجهيز منصات دور النشر المحلية والدولية، مرورًا بإعداد منصات التواقيع والبرامج الثقافية، وصولًا إلى تجهيز المسارح المخصصة للحوارات واللقاءات الأدبية التي ينتظرها جمهور واسع من محبي الكتاب وصناع المحتوى والمعرفة.
ويُعد معرض الكتاب في جدة أحد أهم الفعاليات الثقافية الدولية التي تستقطب حضورًا كبيرًا من مختلف فئات المجتمع، لما يعكسه من حراك معرفي متجدد ووعي ثقافي متنامٍ، إضافة إلى كونه منصة عالمية لالتقاء القراء بالمؤلفين، واستكشاف أحدث الإصدارات، والانفتاح على تجارب أدبية متنوعة من مختلف دول العالم.
وأكدت هيئة الأدب والنشر والترجمة أن نسخة هذا العام ستشهد توسعًا ملحوظًا في عدد المشاركين والفعاليات النوعية، بما يعزز مكانة المعرض كحدث ثقافي رائد يسهم في إبراز الحركة الأدبية السعودية وتطوير المشهد الثقافي الوطني، ويعكس حجم الاهتمام المتزايد بالكتاب وصناعة المعرفة في المملكة .
تُكمل جدة استعداداتها المكثّفة لانطلاق معرض الكتاب الدولي غداً، في حدث تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة، وسط عمل دؤوب وتجهيزات متواصلة تهدف إلى استقبال الزوار بأعلى معايير التنظيم والاحترافية. وتنشط الفرق الميدانية والفنية منذ ساعات الصباح الأولى في تجهيز الأجنحة، وترتيب مسارات الدخول، واعتماد الخطط التشغيلية التي تضمن سلاسة الحركة داخل أروقة المعرض.
وتُشرف الهيئة المنظمة على تنفيذ جميع الترتيبات اللوجستية والفنية، بدءًا من تجهيز منصات دور النشر المحلية والدولية، مرورًا بإعداد منصات التواقيع والبرامج الثقافية، وصولًا إلى تجهيز المسارح المخصصة للحوارات واللقاءات الأدبية التي ينتظرها جمهور واسع من محبي الكتاب وصناع المحتوى والمعرفة.
ويُعد معرض الكتاب في جدة أحد أهم الفعاليات الثقافية الدولية التي تستقطب حضورًا كبيرًا من مختلف فئات المجتمع، لما يعكسه من حراك معرفي متجدد ووعي ثقافي متنامٍ، إضافة إلى كونه منصة عالمية لالتقاء القراء بالمؤلفين، واستكشاف أحدث الإصدارات، والانفتاح على تجارب أدبية متنوعة من مختلف دول العالم.
وأكدت هيئة الأدب والنشر والترجمة أن نسخة هذا العام ستشهد توسعًا ملحوظًا في عدد المشاركين والفعاليات النوعية، بما يعزز مكانة المعرض كحدث ثقافي رائد يسهم في إبراز الحركة الأدبية السعودية وتطوير المشهد الثقافي الوطني، ويعكس حجم الاهتمام المتزايد بالكتاب وصناعة المعرفة في المملكة .