المدينة تحتضن ختام مهرجان الثروة الحيوانية الأول
الحقيقة - المدينة المنورة
أسدل فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة المدينة المنورة الستار على فعاليات مهرجان الثروة الحيوانية الأول، الذي احتضنته حديقة خرامى بارك والخيمة المصاحبة، وسط حضور لافت من الزوار والمشاركين، ليشكل الحدث محطة بارزة لدعم قطاع الثروة الحيوانية وتعزيز التنمية الريفية في المنطقة.
وشهد المهرجان مشاركة أكثر من 100 مشارك ومشاركة من المربين والحرفيين والأسر المنتجة، الذين قدموا منتجات محلية وحرفًا تراثية أسهمت في إثراء التجربة العامة للزوار وتعريفهم بتنوع البيئات الحرفية والزراعية في المدينة المنورة. كما تضمن المهرجان عروضًا لأساليب الإنتاج الحيواني الحديثة والتقنيات المستخدمة في تطوير القطاع.
وجذب الحدث أكثر من 30 ألف زائر على مدار أيامه، فيما احتضنت فعالياته ورش عمل متخصصة وندوات علمية قُدمت بمشاركة خبراء ومختصين في المجال الزراعي، ناقشت أحدث طرق التربية والإنتاج الحيواني، والفرص الاستثمارية الواعدة في القطاع، إضافة إلى برامج إرشادية متعددة.
كما شارك في المهرجان أكثر من 500 عارض من مُلّاك ومربي الثروة الحيوانية، الذين عرضوا مجموعة متنوعة من السلالات المحلية والمستوردة، إلى جانب برامج توعوية مكثفة هدفت لرفع مستوى الوعي لدى المربين وتعزيز الممارسات السليمة في تربية المواشي.
ويعد هذا الحدث الأول من نوعه في منطقة المدينة المنورة، حيث قدم نموذجًا متكاملًا يجمع بين الترفيه والتثقيف والاستثمار، انسجامًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تنمية القطاع الزراعي وتطوير العروض السياحية والمعرفية المقدمة للزوار والمستثمرين على حد سواء.
أسدل فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة المدينة المنورة الستار على فعاليات مهرجان الثروة الحيوانية الأول، الذي احتضنته حديقة خرامى بارك والخيمة المصاحبة، وسط حضور لافت من الزوار والمشاركين، ليشكل الحدث محطة بارزة لدعم قطاع الثروة الحيوانية وتعزيز التنمية الريفية في المنطقة.
وشهد المهرجان مشاركة أكثر من 100 مشارك ومشاركة من المربين والحرفيين والأسر المنتجة، الذين قدموا منتجات محلية وحرفًا تراثية أسهمت في إثراء التجربة العامة للزوار وتعريفهم بتنوع البيئات الحرفية والزراعية في المدينة المنورة. كما تضمن المهرجان عروضًا لأساليب الإنتاج الحيواني الحديثة والتقنيات المستخدمة في تطوير القطاع.
وجذب الحدث أكثر من 30 ألف زائر على مدار أيامه، فيما احتضنت فعالياته ورش عمل متخصصة وندوات علمية قُدمت بمشاركة خبراء ومختصين في المجال الزراعي، ناقشت أحدث طرق التربية والإنتاج الحيواني، والفرص الاستثمارية الواعدة في القطاع، إضافة إلى برامج إرشادية متعددة.
كما شارك في المهرجان أكثر من 500 عارض من مُلّاك ومربي الثروة الحيوانية، الذين عرضوا مجموعة متنوعة من السلالات المحلية والمستوردة، إلى جانب برامج توعوية مكثفة هدفت لرفع مستوى الوعي لدى المربين وتعزيز الممارسات السليمة في تربية المواشي.
ويعد هذا الحدث الأول من نوعه في منطقة المدينة المنورة، حيث قدم نموذجًا متكاملًا يجمع بين الترفيه والتثقيف والاستثمار، انسجامًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تنمية القطاع الزراعي وتطوير العروض السياحية والمعرفية المقدمة للزوار والمستثمرين على حد سواء.