رائدة الحميد تبرز كنموذج يلهم العمل التطوعي البيئي في المملكة

الحقيقة - الرياض
قدّم المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر نموذجًا ملهمًا للاهتمام البيئي، وذلك بتكريم المتطوعة رائدة الحميد تقديرًا لجهودها الميدانية وإسهاماتها في تعزيز الوعي البيئي وحماية الموارد الطبيعية.
استمدت رائدة شغفها بالعمل التطوعي من والدها، لتبدأ مسيرتها بين الجمعيات والجهات الحكومية قبل أن تجد في المجال البيئي رسالتها التي تؤمن بها. وانطلقت في مبادرات تؤكد أن حماية الطبيعة مسؤولية مشتركة يتقاسمها كل فرد في المجتمع.
ومن أبرز مبادراتها انتقالها الدائم بين مواقع الغطاء النباتي وهي تحمل مواقد خاصة توزّعها على الزوار للحد من إشعال النار في أماكن غير مخصصة داخل المواقع الطبيعية. كما حرصت على تقديم التوعية المباشرة، مؤكدة أن السلوكيات البسيطة قادرة على إحداث أثر كبير في تقليل فرص الحرائق وحماية النباتات من التدهور.
وقدمت رائدة الحميد نموذجًا فريدًا في العمل التطوعي البيئي، جمعت فيه بين الشغف والمسؤولية، وأسهمت من خلال مبادرتها في تعزيز ثقافة الاستخدام المسؤول للبيئة والحفاظ على الغطاء النباتي واستدامته للأجيال القادمة.
وبمناسبة اليوم العالمي للتطوع، يؤكد المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر دعمه المستمر للمبادرات التطوعية البيئية، وتوفير فرص منظمة تمكّن الأفراد من المشاركة الفاعلة في حماية البيئة وبناء مجتمع واعٍ ومسؤول تجاه موارد المملكة الطبيعية.
قدّم المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر نموذجًا ملهمًا للاهتمام البيئي، وذلك بتكريم المتطوعة رائدة الحميد تقديرًا لجهودها الميدانية وإسهاماتها في تعزيز الوعي البيئي وحماية الموارد الطبيعية.
استمدت رائدة شغفها بالعمل التطوعي من والدها، لتبدأ مسيرتها بين الجمعيات والجهات الحكومية قبل أن تجد في المجال البيئي رسالتها التي تؤمن بها. وانطلقت في مبادرات تؤكد أن حماية الطبيعة مسؤولية مشتركة يتقاسمها كل فرد في المجتمع.
ومن أبرز مبادراتها انتقالها الدائم بين مواقع الغطاء النباتي وهي تحمل مواقد خاصة توزّعها على الزوار للحد من إشعال النار في أماكن غير مخصصة داخل المواقع الطبيعية. كما حرصت على تقديم التوعية المباشرة، مؤكدة أن السلوكيات البسيطة قادرة على إحداث أثر كبير في تقليل فرص الحرائق وحماية النباتات من التدهور.
وقدمت رائدة الحميد نموذجًا فريدًا في العمل التطوعي البيئي، جمعت فيه بين الشغف والمسؤولية، وأسهمت من خلال مبادرتها في تعزيز ثقافة الاستخدام المسؤول للبيئة والحفاظ على الغطاء النباتي واستدامته للأجيال القادمة.
وبمناسبة اليوم العالمي للتطوع، يؤكد المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر دعمه المستمر للمبادرات التطوعية البيئية، وتوفير فرص منظمة تمكّن الأفراد من المشاركة الفاعلة في حماية البيئة وبناء مجتمع واعٍ ومسؤول تجاه موارد المملكة الطبيعية.