الموارد البشرية": العمل المرن يرفع مشاركة المرأة ويتجاوز مستهدفات الرؤية

الحقيقة - مكة المكرمة
أكدت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية أن تبني أنماط العمل الحديثة يمثل أداة استراتيجية فعالة أسهمت في تحقيق قفزة نوعية في تمكين المرأة السعودية وتعزيز مشاركتها الاقتصادية، متجاوزة بذلك مستهدفات رؤية المملكة 2030.
أوضحت الوزارة أن الأنماط الجديدة للعمل، والتي تشمل:
العمل عن بُعد
العمل المرن
العمل الحر
فتحت آفاقًا واسعة للمرأة، ومكّنت النساء من التوفيق بين متطلبات الحياة الأسرية والمهنية، والانضمام إلى سوق العمل بمرونة عالية بغض النظر عن الموقع الجغرافي أو الظروف الاجتماعية.
أشارت الوزارة إلى بيانات الربع الثاني من عام 2025 التي أظهرت ارتفاعًا غير مسبوق في المؤشرات، واصفة هذه النتائج بأنها "قفزة تاريخية"
استعرضت الوزارة حجم عقود العمل المبرمة ضمن هذه الأنماط، مشيرة إلى تأثيرها المباشر على زيادة المشاركة:
عقود العمل المرن للنساء: تجاوزت 240 ألف عقد منذ عام 2020.
عقود العمل عن بُعد للنساء: تجاوزت 280 ألف عقد منذ عام 2019.
العمل الحر (المستقلون النشطون): شكلت النساء نحو 50٪ من إجمالي 690 ألف مستقل.
بالإضافة إلى ذلك، أبرزت الوزارة أهمية المبادرات اللوجستية الداعمة للمرأة العاملة:
برنامج "قرة": لتوفير خدمات ضيافة آمنة للأطفال، مما يخفف العبء على الأمهات ويعزز استقرارهن الوظيفي.
برنامج "وصول": لدعم نقل المرأة العاملة عبر شركات نقل معتمدة بتكلفة مدعومة، لمساعدتها في تجاوز تحديات التنقل.
أكدت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية أن هذه الجهود لا تقتصر على أنماط العمل فحسب، بل تعمل ضمن منظومة متكاملة من الممكنات تشمل التدريب، التأهيل، الدعم، والإرشاد المهني.
الهدف النهائي هو بناء بيئة عمل جاذبة ومستدامة تمكّن المرأة من الإسهام بفاعلية في الناتج المحلي، وتحقيق جميع طموحات ومستهدفات رؤية المملكة 2030.
أكدت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية أن تبني أنماط العمل الحديثة يمثل أداة استراتيجية فعالة أسهمت في تحقيق قفزة نوعية في تمكين المرأة السعودية وتعزيز مشاركتها الاقتصادية، متجاوزة بذلك مستهدفات رؤية المملكة 2030.
أوضحت الوزارة أن الأنماط الجديدة للعمل، والتي تشمل:
العمل عن بُعد
العمل المرن
العمل الحر
فتحت آفاقًا واسعة للمرأة، ومكّنت النساء من التوفيق بين متطلبات الحياة الأسرية والمهنية، والانضمام إلى سوق العمل بمرونة عالية بغض النظر عن الموقع الجغرافي أو الظروف الاجتماعية.
أشارت الوزارة إلى بيانات الربع الثاني من عام 2025 التي أظهرت ارتفاعًا غير مسبوق في المؤشرات، واصفة هذه النتائج بأنها "قفزة تاريخية"
استعرضت الوزارة حجم عقود العمل المبرمة ضمن هذه الأنماط، مشيرة إلى تأثيرها المباشر على زيادة المشاركة:
عقود العمل المرن للنساء: تجاوزت 240 ألف عقد منذ عام 2020.
عقود العمل عن بُعد للنساء: تجاوزت 280 ألف عقد منذ عام 2019.
العمل الحر (المستقلون النشطون): شكلت النساء نحو 50٪ من إجمالي 690 ألف مستقل.
بالإضافة إلى ذلك، أبرزت الوزارة أهمية المبادرات اللوجستية الداعمة للمرأة العاملة:
برنامج "قرة": لتوفير خدمات ضيافة آمنة للأطفال، مما يخفف العبء على الأمهات ويعزز استقرارهن الوظيفي.
برنامج "وصول": لدعم نقل المرأة العاملة عبر شركات نقل معتمدة بتكلفة مدعومة، لمساعدتها في تجاوز تحديات التنقل.
أكدت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية أن هذه الجهود لا تقتصر على أنماط العمل فحسب، بل تعمل ضمن منظومة متكاملة من الممكنات تشمل التدريب، التأهيل، الدعم، والإرشاد المهني.
الهدف النهائي هو بناء بيئة عمل جاذبة ومستدامة تمكّن المرأة من الإسهام بفاعلية في الناتج المحلي، وتحقيق جميع طموحات ومستهدفات رؤية المملكة 2030.