ختام لاب تك 2025 في جازان بتوصيات تعزّز التحول الرقمي والجودة المخبرية
الحقيقة - جازان
اختتم المؤتمر والمعرض الدولي الخامس لتقنيات المختبرات LabTech 2025 أعماله في جازان، بعد ثلاثة أيام شهدت جلسات علمية وورشاً متخصصة ركّزت على أحدث تقنيات التحليل والقياس، وسبل تطوير منظومة الجودة والاعتمادية في المختبرات الوطنية.
وأوصى المشاركون بتسريع التحول الرقمي في المختبرات، ورفع كفاءة عمليات القياس والمعايرة، وتطوير برامج تدريب للكوادر الوطنية، إلى جانب توسيع التعاون البحثي بين الجامعات والقطاع الصناعي، وتشجيع الاستثمار في حلول الذكاء الاصطناعي الداعمة لعمليات مراقبة الجودة.
وأكدت فعاليات المؤتمر أن استضافته في جازان تعكس جاهزية المنطقة لاحتضان الفعاليات العلمية المتخصصة، ودورها المتنامي في دعم الابتكار والبحث العلمي، مستفيدة من إمكانات جامعة جازان والقطاعات الصناعية والمعامل المتقدمة في المنطقة.
من جهتها، أوضحت رئيسة المؤتمر الدكتورة هند بنت عبدالله الجهني أن أرقام المشاركة هذا العام تعكس نمو الحراك العلمي في المملكة، مشيرةً إلى مشاركة 940 متخصصاً وزائراً ومتحدثاً، إضافة إلى 44 جهة راعية ومشاركة في المعرض المصاحب.
وأضافت أن مسابقة "الكيماثون" شكّلت منصة لإبراز مهارات الطلبة، حيث تنافس فيها 90 فريقاً من 28 جامعة، وتأهلت عشرة فرق للمرحلة النهائية، وتم تكريم الفائزين. وأكدت الجهني أن هذه النتائج تعزز روح الابتكار التي يسعى المؤتمر لترسيخها، وتسهم في تعزيز تبادل الخبرات والشراكات العلمية بما يتماشى مع توجهات المملكة في التطوير التقني والبحثي.
اختتم المؤتمر والمعرض الدولي الخامس لتقنيات المختبرات LabTech 2025 أعماله في جازان، بعد ثلاثة أيام شهدت جلسات علمية وورشاً متخصصة ركّزت على أحدث تقنيات التحليل والقياس، وسبل تطوير منظومة الجودة والاعتمادية في المختبرات الوطنية.
وأوصى المشاركون بتسريع التحول الرقمي في المختبرات، ورفع كفاءة عمليات القياس والمعايرة، وتطوير برامج تدريب للكوادر الوطنية، إلى جانب توسيع التعاون البحثي بين الجامعات والقطاع الصناعي، وتشجيع الاستثمار في حلول الذكاء الاصطناعي الداعمة لعمليات مراقبة الجودة.
وأكدت فعاليات المؤتمر أن استضافته في جازان تعكس جاهزية المنطقة لاحتضان الفعاليات العلمية المتخصصة، ودورها المتنامي في دعم الابتكار والبحث العلمي، مستفيدة من إمكانات جامعة جازان والقطاعات الصناعية والمعامل المتقدمة في المنطقة.
من جهتها، أوضحت رئيسة المؤتمر الدكتورة هند بنت عبدالله الجهني أن أرقام المشاركة هذا العام تعكس نمو الحراك العلمي في المملكة، مشيرةً إلى مشاركة 940 متخصصاً وزائراً ومتحدثاً، إضافة إلى 44 جهة راعية ومشاركة في المعرض المصاحب.
وأضافت أن مسابقة "الكيماثون" شكّلت منصة لإبراز مهارات الطلبة، حيث تنافس فيها 90 فريقاً من 28 جامعة، وتأهلت عشرة فرق للمرحلة النهائية، وتم تكريم الفائزين. وأكدت الجهني أن هذه النتائج تعزز روح الابتكار التي يسعى المؤتمر لترسيخها، وتسهم في تعزيز تبادل الخبرات والشراكات العلمية بما يتماشى مع توجهات المملكة في التطوير التقني والبحثي.
