مذكرة تعاون لتأهيل وتوظيف ألف من ذوي اضطراب طيف التوحد

الحقيقة - الأحساء
أبرم صندوق تنمية الموارد البشرية والمجلس الاستشاري لخدمات التوحد مذكرة تعاون تهدف إلى تأهيل وتوظيف ألف مواطن من ذوي اضطراب طيف التوحد، ضمن جهود الجانبين لتمكين الكفاءات الوطنية وتعزيز مجتمع شامل يتيح فرصًا عادلة لجميع أفراده، بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وجرى توقيع المذكرة بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وسمو الأمير سعود بن عبدالعزيز بن فرحان آل سعود رئيس المجلس الاستشاري لخدمات التوحد، حيث وقعها الأستاذ فراس بن عبدالعزيز أبا الخيل نائب مدير عام الصندوق للأعمال، والدكتور سعد الشهراني نائب رئيس المجلس، وذلك اليوم الاثنين على هامش فعاليات مؤتمر التوحد الدولي الثاني بمدينة الظهران.
وتستهدف المذكرة تعزيز الدمج المهني والاقتصادي لأفراد اضطراب طيف التوحد عبر توفير فرص وظيفية نوعية تتناسب مع قدراتهم، إلى جانب تقديم خدمات الإرشاد المهني، وتوعية المستفيدين بمهارات ومتطلبات سوق العمل، والعمل المشترك على تهيئة بيئات العمل بالقطاع الخاص لتكون بيئات دامجة، وضمان جودة برامج التدريب والتأهيل والتوظيف وفق أفضل الممارسات الدولية.
وتعكس هذه الجهود التزام المملكة بتمكين الفئات الأكثر احتياجًا ورفع مشاركتها في التنمية الاقتصادية، في إطار مستهدفات برنامج التحول الوطني ورؤية المملكة 2030 الرامية إلى بناء مجتمع حيوي يتيح الفرص للجميع.
أبرم صندوق تنمية الموارد البشرية والمجلس الاستشاري لخدمات التوحد مذكرة تعاون تهدف إلى تأهيل وتوظيف ألف مواطن من ذوي اضطراب طيف التوحد، ضمن جهود الجانبين لتمكين الكفاءات الوطنية وتعزيز مجتمع شامل يتيح فرصًا عادلة لجميع أفراده، بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وجرى توقيع المذكرة بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وسمو الأمير سعود بن عبدالعزيز بن فرحان آل سعود رئيس المجلس الاستشاري لخدمات التوحد، حيث وقعها الأستاذ فراس بن عبدالعزيز أبا الخيل نائب مدير عام الصندوق للأعمال، والدكتور سعد الشهراني نائب رئيس المجلس، وذلك اليوم الاثنين على هامش فعاليات مؤتمر التوحد الدولي الثاني بمدينة الظهران.
وتستهدف المذكرة تعزيز الدمج المهني والاقتصادي لأفراد اضطراب طيف التوحد عبر توفير فرص وظيفية نوعية تتناسب مع قدراتهم، إلى جانب تقديم خدمات الإرشاد المهني، وتوعية المستفيدين بمهارات ومتطلبات سوق العمل، والعمل المشترك على تهيئة بيئات العمل بالقطاع الخاص لتكون بيئات دامجة، وضمان جودة برامج التدريب والتأهيل والتوظيف وفق أفضل الممارسات الدولية.
وتعكس هذه الجهود التزام المملكة بتمكين الفئات الأكثر احتياجًا ورفع مشاركتها في التنمية الاقتصادية، في إطار مستهدفات برنامج التحول الوطني ورؤية المملكة 2030 الرامية إلى بناء مجتمع حيوي يتيح الفرص للجميع.