فرضية لمواجهة حرائق الغابات في متنزّه رغدان
الحقيقة - الباحة
نفذت مديرية الدفاع المدني بمنطقة الباحة، اليوم، فرضية ميدانية ضخمة لحريق افتراضي في متنزّه رغدان، وذلك بحضور وكيل إمارة المنطقة الدكتور عبدالمنعم بن ياسين الشهري، وبمشاركة عدد من الجهات الحكومية والقطاعات الأمنية والصحية، إضافة إلى فرق المتطوعين المتخصصين في أعمال الدعم والإسناد الميداني.
وجاءت الفرضية ضمن خطط الدفاع المدني لتعزيز جاهزية الفرق الميدانية ورفع مستوى التنسيق بين الجهات ذات العلاقة في مواجهة حرائق الغابات، التي تُعد من أخطر الحوادث البيئية في المناطق الجبلية ذات الغطاء النباتي الكثيف.
وشهدت الفعالية تنفيذ سيناريو حريق متطور اشتمل على خمسة مواقع داخل الغابة، تعاملت معها الفرق الميدانية باستخدام آليات الإطفاء الأرضية، إلى جانب موقع مخصص لمشاركة الطيران العمودي لتنفيذ عمليات الإطفاء الجوي، ما أسهم في رفع كفاءة الاستجابة للحالات صعبة الوصول.
كما تضمنت الفرضية إنشاء منطقة إسناد لدعم الفرق المشاركة، وتشغيل منطقة إيواء وفرز طبي للتعامل مع الحالات الافتراضية، إلى جانب تفعيل دور جمعيات الإغاثة في عمليات الإخلاء وتقديم الخدمات الإنسانية.
وأكد القائمون على التمرين أن هذه الفرضيات تسهم في اختبار قدرات الاستجابة الميدانية، ورفع سرعة التعامل مع الطوارئ، وتعزيز استعداد الجهات المشاركة، خاصة في المواقع السياحية التي تشهد إقبالًا كثيفًا من الزوار على مدار العام.
نفذت مديرية الدفاع المدني بمنطقة الباحة، اليوم، فرضية ميدانية ضخمة لحريق افتراضي في متنزّه رغدان، وذلك بحضور وكيل إمارة المنطقة الدكتور عبدالمنعم بن ياسين الشهري، وبمشاركة عدد من الجهات الحكومية والقطاعات الأمنية والصحية، إضافة إلى فرق المتطوعين المتخصصين في أعمال الدعم والإسناد الميداني.
وجاءت الفرضية ضمن خطط الدفاع المدني لتعزيز جاهزية الفرق الميدانية ورفع مستوى التنسيق بين الجهات ذات العلاقة في مواجهة حرائق الغابات، التي تُعد من أخطر الحوادث البيئية في المناطق الجبلية ذات الغطاء النباتي الكثيف.
وشهدت الفعالية تنفيذ سيناريو حريق متطور اشتمل على خمسة مواقع داخل الغابة، تعاملت معها الفرق الميدانية باستخدام آليات الإطفاء الأرضية، إلى جانب موقع مخصص لمشاركة الطيران العمودي لتنفيذ عمليات الإطفاء الجوي، ما أسهم في رفع كفاءة الاستجابة للحالات صعبة الوصول.
كما تضمنت الفرضية إنشاء منطقة إسناد لدعم الفرق المشاركة، وتشغيل منطقة إيواء وفرز طبي للتعامل مع الحالات الافتراضية، إلى جانب تفعيل دور جمعيات الإغاثة في عمليات الإخلاء وتقديم الخدمات الإنسانية.
وأكد القائمون على التمرين أن هذه الفرضيات تسهم في اختبار قدرات الاستجابة الميدانية، ورفع سرعة التعامل مع الطوارئ، وتعزيز استعداد الجهات المشاركة، خاصة في المواقع السياحية التي تشهد إقبالًا كثيفًا من الزوار على مدار العام.