أمير نجران يطلع على منجزات تراحم ودورها البارز في رعاية السجناء والمفرج عنه

الحقيقة – نجران
اطَّلع صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، الرئيس الفخري للجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم "تراحم" بالمنطقة، على أبرز منجزات اللجنة خلال عام 2025، مؤكدًا الدور الإنساني الكبير الذي تضطلع به اللجنة في تقديم الرعاية والدعم للسجناء والمفرج عنهم وأسرهم، من خلال مبادرات نوعية تسهم في تعزيز الاستقرار الأسري وتمكين الفئات المستفيدة، وإحداث أثر إيجابي ملموس في المجتمع.
جاء ذلك خلال استقبال سموه في مكتبه اليوم، رئيس لجنة "تراحم" بنجران الدكتور علي مسفر لسلوم وعدد من أعضاء اللجنة التنفيذية، حيث قدّموا لسموه عرضًا تفصيليًا عن أبرز البرامج والمبادرات التي تم تنفيذها خلال العام الجاري، والتي شملت مسار الرعاية الأساسية، ومسار العناية الأسرية، ومسار تنمية القدرات، إلى جانب الشراكات المجتمعية والمشاركات الفاعلة في الفعاليات الوطنية والتنموية بالمنطقة.
كما اطلع سموه على آلية عمل صندوق تراحم الوقفي، وأهميته في تحقيق الاستدامة المالية للبرامج والخدمات المقدمة، ودوره في تمكين المستفيدين وزيادة أثر المبادرات الموجهة للسجناء والمفرج عنهم وأسرهم، بما يضمن استمرار الدعم وتعزيز التنمية الإنسانية والاجتماعية في المنطقة، ويؤكد التزام "تراحم" بالارتقاء بمستوى الخدمات والرعاية المقدمة لمستحقيها.
اطَّلع صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، الرئيس الفخري للجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم "تراحم" بالمنطقة، على أبرز منجزات اللجنة خلال عام 2025، مؤكدًا الدور الإنساني الكبير الذي تضطلع به اللجنة في تقديم الرعاية والدعم للسجناء والمفرج عنهم وأسرهم، من خلال مبادرات نوعية تسهم في تعزيز الاستقرار الأسري وتمكين الفئات المستفيدة، وإحداث أثر إيجابي ملموس في المجتمع.
جاء ذلك خلال استقبال سموه في مكتبه اليوم، رئيس لجنة "تراحم" بنجران الدكتور علي مسفر لسلوم وعدد من أعضاء اللجنة التنفيذية، حيث قدّموا لسموه عرضًا تفصيليًا عن أبرز البرامج والمبادرات التي تم تنفيذها خلال العام الجاري، والتي شملت مسار الرعاية الأساسية، ومسار العناية الأسرية، ومسار تنمية القدرات، إلى جانب الشراكات المجتمعية والمشاركات الفاعلة في الفعاليات الوطنية والتنموية بالمنطقة.
كما اطلع سموه على آلية عمل صندوق تراحم الوقفي، وأهميته في تحقيق الاستدامة المالية للبرامج والخدمات المقدمة، ودوره في تمكين المستفيدين وزيادة أثر المبادرات الموجهة للسجناء والمفرج عنهم وأسرهم، بما يضمن استمرار الدعم وتعزيز التنمية الإنسانية والاجتماعية في المنطقة، ويؤكد التزام "تراحم" بالارتقاء بمستوى الخدمات والرعاية المقدمة لمستحقيها.