جمعية آباء لرعاية الأيتام تطلق حملة “أيام دافئة” ضمن مشاريع الشتاء
الحقيقة - أبها
أطلقت جمعية آباء لرعاية الأيتام حملتها الموسمية “أيام دافئة” ضمن مشاريعها الشتوية الهادفة إلى حماية الأسر المستفيدة من برودة الشتاء وتلبية احتياجات أكثر من 3,000 يتيم ويتيمة في مختلف فروع الجمعية في منطقة عسير .
وتأتي هذه الحملة في إطار الدور الإنساني والاجتماعي الذي تضطلع به الجمعية في رعاية الأيتام وتأمين سبل العيش الكريم لهم، خاصة في المواسم التي تشتد فيها الحاجة، حيث تسعى “آباء” إلى توفير كسوة الشتاء، من المستلزمات الضرورية التي تضمن للأيتام وأسرهم شتاءً آمناً ودافئاً.
وتركز الحملة على استقطاب دعم الجهات المانحة، وقطاع الأعمال، والتجار، إضافة إلى الأفراد الراغبين في الإسهام في خدمة فئة غالية من أبناء المجتمع. وتسعى الجمعية من خلال ذلك إلى تعزيز مفهوم المسؤولية المجتمعية وتفعيل الشراكات التي تضمن استدامة برامج الرعاية.
وأكدت الجمعية أن مبادرة “أيام دافئة” ليست مجرد مشروع موسمي، بل هي رسالة إنسانية تهدف إلى إدخال الدفء والطمأنينة على قلوب الأيتام، وتمكينهم من العيش بكرامة خلال أشهر الشتاء القاسية، مشيرة إلى أن التبرعات المقدمة ستصل إلى مستحقيها عبر برامج دقيقة لضمان أعلى مستويات الشفافية.
ودعت جمعية آباء جميع المحسنين والداعمين إلى المساهمة في هذه الحملة، مؤكدة أن كل تبرع – مهما كان حجمه – يسهم في صناعة دفءٍ وابتسامةٍ في حياة يتيم يحتاج إلى العون.
وتختتم الجمعية دعوتها بالتأكيد على أن التكافل والعطاء هما ما يصنع الفرق، وأن دعم حملة “أيام دافئة” هو استثمار إنساني يعود أثره على المجتمع بأكمله.
أطلقت جمعية آباء لرعاية الأيتام حملتها الموسمية “أيام دافئة” ضمن مشاريعها الشتوية الهادفة إلى حماية الأسر المستفيدة من برودة الشتاء وتلبية احتياجات أكثر من 3,000 يتيم ويتيمة في مختلف فروع الجمعية في منطقة عسير .
وتأتي هذه الحملة في إطار الدور الإنساني والاجتماعي الذي تضطلع به الجمعية في رعاية الأيتام وتأمين سبل العيش الكريم لهم، خاصة في المواسم التي تشتد فيها الحاجة، حيث تسعى “آباء” إلى توفير كسوة الشتاء، من المستلزمات الضرورية التي تضمن للأيتام وأسرهم شتاءً آمناً ودافئاً.
وتركز الحملة على استقطاب دعم الجهات المانحة، وقطاع الأعمال، والتجار، إضافة إلى الأفراد الراغبين في الإسهام في خدمة فئة غالية من أبناء المجتمع. وتسعى الجمعية من خلال ذلك إلى تعزيز مفهوم المسؤولية المجتمعية وتفعيل الشراكات التي تضمن استدامة برامج الرعاية.
وأكدت الجمعية أن مبادرة “أيام دافئة” ليست مجرد مشروع موسمي، بل هي رسالة إنسانية تهدف إلى إدخال الدفء والطمأنينة على قلوب الأيتام، وتمكينهم من العيش بكرامة خلال أشهر الشتاء القاسية، مشيرة إلى أن التبرعات المقدمة ستصل إلى مستحقيها عبر برامج دقيقة لضمان أعلى مستويات الشفافية.
ودعت جمعية آباء جميع المحسنين والداعمين إلى المساهمة في هذه الحملة، مؤكدة أن كل تبرع – مهما كان حجمه – يسهم في صناعة دفءٍ وابتسامةٍ في حياة يتيم يحتاج إلى العون.
وتختتم الجمعية دعوتها بالتأكيد على أن التكافل والعطاء هما ما يصنع الفرق، وأن دعم حملة “أيام دافئة” هو استثمار إنساني يعود أثره على المجتمع بأكمله.