نائب أمير جازان يستعرض جهود الصحة العامة
الحقيقة – جازان
استقبل صاحب السمو الأمير ناصر بن محمد بن عبدالله بن جلوي، نائب أمير منطقة جازان، في مكتبه بالإمارة اليوم، مدير عام فرع وزارة الصحة بالمنطقة الدكتور عواجي النعمي، يرافقه المدير التنفيذي لفرع هيئة الصحة العامة "وقاية" بالقطاع الجنوبي الدكتور طارق الفلقي.
وخلال اللقاء اطّلع سموه على أبرز جهود الهيئة وبرامجها الهادفة إلى تعزيز الصحة العامة للسكان وتحسين جودة حياتهم بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، إضافة إلى استعراض خطط الاستعداد للطوارئ الصحية، والمبادرات الرامية إلى رفع القدرة على رصد المخاطر والتعامل مع المستجدات الصحية بكفاءة أعلى.
وتناول اللقاء عدداً من المبادرات التي تعمل عليها الجهات الصحية في المنطقة، ومنها تطوير منظومات الوقاية ومراقبة مصادر الخطر، ورفع مستوى التوعية المجتمعية، وتحسين الاستجابة للخدمات الصحية في المدن والمحافظات.
وأشاد سموه بما تبذله القطاعات الصحية من تعاون وتكامل، مؤكداً أهمية استمرار التنسيق بين الجهات الصحية والخدمية وهيئة الصحة العامة، بما يضمن تعزيز الرقابة على الأغذية والأدوية والأجهزة، ورفع مستوى جودة الخدمات، ودعم الجهود الرامية إلى تحسين صحة المجتمع وتعزيز نمط الحياة الصحي في مختلف مؤسساته.
كما شدد سموه على ضرورة متابعة البرامج الوقائية وتطويرها، ورفع مستوى جاهزية الفرق المختصة، والاستمرار في العمل وفق نهج تشاركي يسهم في تعزيز سلامة المجتمع وصحة أفراده.
استقبل صاحب السمو الأمير ناصر بن محمد بن عبدالله بن جلوي، نائب أمير منطقة جازان، في مكتبه بالإمارة اليوم، مدير عام فرع وزارة الصحة بالمنطقة الدكتور عواجي النعمي، يرافقه المدير التنفيذي لفرع هيئة الصحة العامة "وقاية" بالقطاع الجنوبي الدكتور طارق الفلقي.
وخلال اللقاء اطّلع سموه على أبرز جهود الهيئة وبرامجها الهادفة إلى تعزيز الصحة العامة للسكان وتحسين جودة حياتهم بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، إضافة إلى استعراض خطط الاستعداد للطوارئ الصحية، والمبادرات الرامية إلى رفع القدرة على رصد المخاطر والتعامل مع المستجدات الصحية بكفاءة أعلى.
وتناول اللقاء عدداً من المبادرات التي تعمل عليها الجهات الصحية في المنطقة، ومنها تطوير منظومات الوقاية ومراقبة مصادر الخطر، ورفع مستوى التوعية المجتمعية، وتحسين الاستجابة للخدمات الصحية في المدن والمحافظات.
وأشاد سموه بما تبذله القطاعات الصحية من تعاون وتكامل، مؤكداً أهمية استمرار التنسيق بين الجهات الصحية والخدمية وهيئة الصحة العامة، بما يضمن تعزيز الرقابة على الأغذية والأدوية والأجهزة، ورفع مستوى جودة الخدمات، ودعم الجهود الرامية إلى تحسين صحة المجتمع وتعزيز نمط الحياة الصحي في مختلف مؤسساته.
كما شدد سموه على ضرورة متابعة البرامج الوقائية وتطويرها، ورفع مستوى جاهزية الفرق المختصة، والاستمرار في العمل وفق نهج تشاركي يسهم في تعزيز سلامة المجتمع وصحة أفراده.
