أمير نجران يؤدي صلاة الاستسقاء ويحثّ على التضرع والرجوع إلى الله
الحقيقة – نجران
أدّى صاحبُ السموّ الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أميرُ منطقة نجران، صباح اليوم، صلاةَ الاستسقاء مع جموع المصلين في جامع إمارة المنطقة، اقتداءً بسنة النبي ﷺ عند الجدب وتأخّر نزول المطر، سائلًا الله تعالى أن يُغيث البلاد والعباد برحمته.
وأمّ المصلين مديرُ فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمنطقة الشيخ مشعل بن سالم التليدي، الذي ألقى خطبةً مؤثرة تناول فيها أهمية الرجوع إلى الله سبحانه وتعالى، والإكثار من الاستغفار والدعاء، والتضرع إليه في طلب الغيث، مستشهدًا بقول الله تعالى: «فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارًا يُرسل السماء عليكم مدرارًا».
وبيّن الشيخ التليدي في خطبته أن الاستسقاء عبادة تجمع بين الإيمان واليقين والرجاء، داعيًا إلى اغتنام مثل هذه المناسبات للتقرب إلى الله، والتوبة من الذنوب، وإصلاح ذات البين، والإكثار من العمل الصالح والبر والإحسان، مؤكداً أن رحمة الله قريبة من عباده المتقين.
وقد شارك في أداء الصلاة عدد من المسؤولين العسكريين والمدنيين، وجموع من المواطنين والمقيمين، حيث عمّت الأجواء روحانيةٌ مفعمة بالإيمان والخشوع، تعكس ما يتحلّى به أبناء المنطقة من تلاحم ووحدة وصفاء نية في الرجوع إلى الله تعالى.
كما شهدت محافظات ومراكز وقرى منطقة نجران أداء الصلاة في وقتٍ واحد، وسط متابعة من الجهات المعنية التي هيّأت الجوامع والمصليات لاستقبال المصلين في أجواء يسودها الأمن والسكينة والرجاء في رحمة الله الواسعة.
أدّى صاحبُ السموّ الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أميرُ منطقة نجران، صباح اليوم، صلاةَ الاستسقاء مع جموع المصلين في جامع إمارة المنطقة، اقتداءً بسنة النبي ﷺ عند الجدب وتأخّر نزول المطر، سائلًا الله تعالى أن يُغيث البلاد والعباد برحمته.
وأمّ المصلين مديرُ فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمنطقة الشيخ مشعل بن سالم التليدي، الذي ألقى خطبةً مؤثرة تناول فيها أهمية الرجوع إلى الله سبحانه وتعالى، والإكثار من الاستغفار والدعاء، والتضرع إليه في طلب الغيث، مستشهدًا بقول الله تعالى: «فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارًا يُرسل السماء عليكم مدرارًا».
وبيّن الشيخ التليدي في خطبته أن الاستسقاء عبادة تجمع بين الإيمان واليقين والرجاء، داعيًا إلى اغتنام مثل هذه المناسبات للتقرب إلى الله، والتوبة من الذنوب، وإصلاح ذات البين، والإكثار من العمل الصالح والبر والإحسان، مؤكداً أن رحمة الله قريبة من عباده المتقين.
وقد شارك في أداء الصلاة عدد من المسؤولين العسكريين والمدنيين، وجموع من المواطنين والمقيمين، حيث عمّت الأجواء روحانيةٌ مفعمة بالإيمان والخشوع، تعكس ما يتحلّى به أبناء المنطقة من تلاحم ووحدة وصفاء نية في الرجوع إلى الله تعالى.
كما شهدت محافظات ومراكز وقرى منطقة نجران أداء الصلاة في وقتٍ واحد، وسط متابعة من الجهات المعنية التي هيّأت الجوامع والمصليات لاستقبال المصلين في أجواء يسودها الأمن والسكينة والرجاء في رحمة الله الواسعة.
