مستشفى الملك فهد بالهفوف يفعل اليوم العالمي للأطراف الصناعية
الحقيقة - الهفوف
فعّل مستشفى الملك فهد بالهفوف اليوم العالمي للأطراف الصناعية والأجهزة التقويمية، تحت شعار “خطوة جديدة نحو الأمل”، وذلك ضمن جهوده المستمرة لتعزيز الوعي الصحي والدعم المجتمعي للمستفيدين من خدمات التأهيل.
وهدفت الفعالية إلى نشر الوعي بأهمية الأطراف الصناعية والأجهزة التعويضية ودورها الحيوي في تمكين الأفراد من استعادة الحركة والاستقلالية، إضافةً إلى الإسهام في تحسين جودة حياتهم ودمجهم في المجتمع ، وتضمنت الفعالية أركانًا تعريفية وتثقيفية، قدّم خلالها المختصون شروحات عن أحدث التقنيات المستخدمة في الأطراف الصناعية والأجهزة التقويمية، وطرق التأهيل، إلى جانب استعراض قصص نجاح وتجارب للمستفيدين، بما يعزّز الثقة والأمل لديهم وأسرهم ، وأكد المستشفى أن هذه المبادرات تأتي في إطار التزامه بتقديم رعاية صحية شاملة، وتعزيز برامج التأهيل الطبي بما يواكب أحدث الممارسات، ودعم المرضى لتمكينهم من ممارسة حياتهم اليومية بكفاءة واستقلالية.
وشهدت الفعالية تفاعلًا واسعًا من الزوار والمستفيدين، الذين أشادوا بدورها في تسليط الضوء على أهمية دعم الأشخاص الذين يستخدمون الأطراف الصناعية، وتعزيز اندماجهم الكامل في المجتمع .
فعّل مستشفى الملك فهد بالهفوف اليوم العالمي للأطراف الصناعية والأجهزة التقويمية، تحت شعار “خطوة جديدة نحو الأمل”، وذلك ضمن جهوده المستمرة لتعزيز الوعي الصحي والدعم المجتمعي للمستفيدين من خدمات التأهيل.
وهدفت الفعالية إلى نشر الوعي بأهمية الأطراف الصناعية والأجهزة التعويضية ودورها الحيوي في تمكين الأفراد من استعادة الحركة والاستقلالية، إضافةً إلى الإسهام في تحسين جودة حياتهم ودمجهم في المجتمع ، وتضمنت الفعالية أركانًا تعريفية وتثقيفية، قدّم خلالها المختصون شروحات عن أحدث التقنيات المستخدمة في الأطراف الصناعية والأجهزة التقويمية، وطرق التأهيل، إلى جانب استعراض قصص نجاح وتجارب للمستفيدين، بما يعزّز الثقة والأمل لديهم وأسرهم ، وأكد المستشفى أن هذه المبادرات تأتي في إطار التزامه بتقديم رعاية صحية شاملة، وتعزيز برامج التأهيل الطبي بما يواكب أحدث الممارسات، ودعم المرضى لتمكينهم من ممارسة حياتهم اليومية بكفاءة واستقلالية.
وشهدت الفعالية تفاعلًا واسعًا من الزوار والمستفيدين، الذين أشادوا بدورها في تسليط الضوء على أهمية دعم الأشخاص الذين يستخدمون الأطراف الصناعية، وتعزيز اندماجهم الكامل في المجتمع .