صدور كتاب "تأملات مبعثرة” للكاتبة السعودية إيمان المغربي
الحقيقة - جدة
صدر حديثًا كتاب “تأملات مبعثرة”، وهو الإصدار الأدبي الأول للكاتبة السعودية إيمان المغربي، الذي يضم بين صفحاته مجموعة من الخواطر والتأملات الوجدانية العميقة، كتبتها بأسلوبٍ يمزج بين الصدق الإنساني والتأمل الفلسفي للحياة.
يأتي الكتاب كرحلة بين المشاعر والتجارب، بين البوح والسكينة، وبين الانكسار والنهوض، حيث تحاول الكاتبة عبر نصوصها أن تلامس القارئ بلغةٍ شفافةٍ وإحساسٍ عميقٍ يدعو للتفكر وإعادة اكتشاف الذات. وتقول المغربي في مقدمة كتابها:
“مهما بعثرتنا الأيام، ما زال فينا ما يُلملم أرواحنا من جديد.”
يمتاز “تأملات مبعثرة” بلغةٍ أدبيةٍ راقيةٍ تجمع بين البساطة والعمق، لتمنح القارئ تجربة قراءة تأملية تتنقل به بين العزلة والبوح، وبين وجع التجارب ونقاء الأمل.
وسيُعرض الكتاب في عددٍ من المعارض العربية الكبرى، منها معرض الشارقة الدولي للكتاب 2025، ومعرض القاهرة الدولي للكتاب، على أن يُختتم ظهوره في معرض جدة الدولي للكتاب، ليُسجل بذلك حضورًا ثقافيًا لافتًا للكاتبة السعودية في المحافل الأدبية العربية.
ومن المقرر أن يتوفر الكتاب قريبًا في المكتبات المحلية والعربية، حاملاً بين صفحاته رسالة مفادها أن في كل بعثرةٍ ميلادًا جديدًا للروح.
صدر حديثًا كتاب “تأملات مبعثرة”، وهو الإصدار الأدبي الأول للكاتبة السعودية إيمان المغربي، الذي يضم بين صفحاته مجموعة من الخواطر والتأملات الوجدانية العميقة، كتبتها بأسلوبٍ يمزج بين الصدق الإنساني والتأمل الفلسفي للحياة.
يأتي الكتاب كرحلة بين المشاعر والتجارب، بين البوح والسكينة، وبين الانكسار والنهوض، حيث تحاول الكاتبة عبر نصوصها أن تلامس القارئ بلغةٍ شفافةٍ وإحساسٍ عميقٍ يدعو للتفكر وإعادة اكتشاف الذات. وتقول المغربي في مقدمة كتابها:
“مهما بعثرتنا الأيام، ما زال فينا ما يُلملم أرواحنا من جديد.”
يمتاز “تأملات مبعثرة” بلغةٍ أدبيةٍ راقيةٍ تجمع بين البساطة والعمق، لتمنح القارئ تجربة قراءة تأملية تتنقل به بين العزلة والبوح، وبين وجع التجارب ونقاء الأمل.
وسيُعرض الكتاب في عددٍ من المعارض العربية الكبرى، منها معرض الشارقة الدولي للكتاب 2025، ومعرض القاهرة الدولي للكتاب، على أن يُختتم ظهوره في معرض جدة الدولي للكتاب، ليُسجل بذلك حضورًا ثقافيًا لافتًا للكاتبة السعودية في المحافل الأدبية العربية.
ومن المقرر أن يتوفر الكتاب قريبًا في المكتبات المحلية والعربية، حاملاً بين صفحاته رسالة مفادها أن في كل بعثرةٍ ميلادًا جديدًا للروح.
