من قمرة القيادة لمنصة الحوار
الحقيقة - جدة
أقام مجالس المقام مساء الجمعة الموافق 7 نوفمبر أمسية مميزة بعنوان “من قمرة القيادة إلى منصة الحوار” استضافت الكابتن الطيار سلطان الصماني، الذي فتح قلبه لجمهوره في لقاء ودي ثري جمع بين التجربة والخبرة والحكايات الإنسانية خلف مقود الطائرة.
شهدت الأمسية حضورًا لافتًا من المثقفين والإعلاميين ومحبي عالم الطيران، الذين تفاعلوا مع ضيف اللقاء في أجواء حوارية مفعمة بالشغف والمعرفة. تحدث الكابتن الصماني خلال الأمسية عن رحلته الطويلة في مجال الطيران، وما يحمله هذا العالم من تحديات ومسؤوليات ودروس في الصبر والانضباط، كما تطرق إلى محطات إنسانية وتجارب ملهمة عاشها خلال مسيرته المهنية.
تميزت الجلسة بطابعها التفاعلي حيث شارك الحضور بأسئلتهم وتجاربهم، لتتحول الأمسية إلى مساحة حوارية نابضة بالحياة بين القائد والجمهور، مزجت بين الطيران والثقافة والإلهام الإنساني.
واختُتمت الأمسية بتكريم الكابتن سلطان الصماني وسط تصفيق الحضور وتعبيرهم عن إعجابهم بروح الحوار وقصص القيادة التي نقلها من قمرة الطائرة إلى مقاعد المجالس الثقافية في جدة.
أقام مجالس المقام مساء الجمعة الموافق 7 نوفمبر أمسية مميزة بعنوان “من قمرة القيادة إلى منصة الحوار” استضافت الكابتن الطيار سلطان الصماني، الذي فتح قلبه لجمهوره في لقاء ودي ثري جمع بين التجربة والخبرة والحكايات الإنسانية خلف مقود الطائرة.
شهدت الأمسية حضورًا لافتًا من المثقفين والإعلاميين ومحبي عالم الطيران، الذين تفاعلوا مع ضيف اللقاء في أجواء حوارية مفعمة بالشغف والمعرفة. تحدث الكابتن الصماني خلال الأمسية عن رحلته الطويلة في مجال الطيران، وما يحمله هذا العالم من تحديات ومسؤوليات ودروس في الصبر والانضباط، كما تطرق إلى محطات إنسانية وتجارب ملهمة عاشها خلال مسيرته المهنية.
تميزت الجلسة بطابعها التفاعلي حيث شارك الحضور بأسئلتهم وتجاربهم، لتتحول الأمسية إلى مساحة حوارية نابضة بالحياة بين القائد والجمهور، مزجت بين الطيران والثقافة والإلهام الإنساني.
واختُتمت الأمسية بتكريم الكابتن سلطان الصماني وسط تصفيق الحضور وتعبيرهم عن إعجابهم بروح الحوار وقصص القيادة التي نقلها من قمرة الطائرة إلى مقاعد المجالس الثقافية في جدة.