هيئة الاتصالات تنجح في تجربة 7 جيجاهرتز تمهيدًا لتقنيات الجيل السادس

الحقيقة - الرياض
أجرت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية بنجاح أول تجربة من نوعها في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على النطاق الترددي (7 جيجاهرتز)، أحد النطاقات المرشحة لتمكين تقنيات الجيل السادس (6G)، وذلك بالتعاون مع شركة الاتصالات السعودية (stc) وشركة نوكيا.
وأشارت الهيئة إلى أن هذه التجربة تمثل إنجازًا نوعيًّا يفتح آفاقًا جديدة لتطوير شبكات الاتصالات المستقبلية، ويعزز من جاهزية المملكة لاحتضان تقنيات الجيل السادس، بما يتماشى مع توجهاتها نحو التحول الرقمي والابتكار التقني.
وبيّنت أن النطاق الترددي بين (7.125 و8.4) جيجاهرتز يُعد أحد النطاقات الرئيسة المقترحة لتقنيات الجيل السادس، وأن التجربة تسهم في دعم الخطط الوطنية لتطوير الحلول الرقمية المتقدمة، وتمكين البنية التحتية التقنية الحديثة.
وتأتي هذه الخطوة في إطار إستراتيجية الهيئة لتمكين تقنيات المستقبل عبر شراكات فاعلة مع القطاعين العام والخاص، بما يعزز ريادة المملكة في مجالات الاتصالات والفضاء والتقنية، ويواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030 في بناء اقتصاد رقمي مزدهر.
أجرت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية بنجاح أول تجربة من نوعها في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على النطاق الترددي (7 جيجاهرتز)، أحد النطاقات المرشحة لتمكين تقنيات الجيل السادس (6G)، وذلك بالتعاون مع شركة الاتصالات السعودية (stc) وشركة نوكيا.
وأشارت الهيئة إلى أن هذه التجربة تمثل إنجازًا نوعيًّا يفتح آفاقًا جديدة لتطوير شبكات الاتصالات المستقبلية، ويعزز من جاهزية المملكة لاحتضان تقنيات الجيل السادس، بما يتماشى مع توجهاتها نحو التحول الرقمي والابتكار التقني.
وبيّنت أن النطاق الترددي بين (7.125 و8.4) جيجاهرتز يُعد أحد النطاقات الرئيسة المقترحة لتقنيات الجيل السادس، وأن التجربة تسهم في دعم الخطط الوطنية لتطوير الحلول الرقمية المتقدمة، وتمكين البنية التحتية التقنية الحديثة.
وتأتي هذه الخطوة في إطار إستراتيجية الهيئة لتمكين تقنيات المستقبل عبر شراكات فاعلة مع القطاعين العام والخاص، بما يعزز ريادة المملكة في مجالات الاتصالات والفضاء والتقنية، ويواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030 في بناء اقتصاد رقمي مزدهر.