جامعة الباحة تطلق مشروعًا ذكياً لإدارة أساطيل النقل والموانئ

الحقيقة - الباحة
أعلنت جامعة الباحة عن اختيارها ضمن دفعة 2025 من برنامج IBM Impact Accelerator لتطوير وإطلاق إطار العمل "CH‑MARL"، أحد أحدث حلول الذكاء الاصطناعي لتنسيق وتشغيل أساطيل النقل والموانئ.
ويهدف المشروع إلى خفض وقت التوقف للأساطيل، وتقليل استهلاك الوقود والانبعاثات الكربونية، عبر محاور لوجستية رئيسية داخل المملكة، بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030 وأولويات الاستدامة والتحول الرقمي.
وأكد معالي رئيس جامعة الباحة الدكتور عبدالله بن يحيى الحسين اعتزازه بهذا التعاون الدولي، مشيرًا إلى أن مشاركة الجامعة في هذا البرنامج العالمي تُعد خطوة مهمة لتعزيز مكانتها البحثية الدولية، وتوسيع فرص الطلاب الباحثين، وتحقيق أثر ملموس في قطاع النقل واللوجستيات.
من جانبه، أشار قائد الفريق البحثي بجامعة الباحة الدكتور سعد بن ضيف الله القثامي إلى أن مشروع "CH-MARL" يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية لإحداث تغيير كبير في إدارة الأساطيل واللوجستيات، ودعم الأجندة الاستدامية للمملكة.
وأوضح الدكتور القثامي أن مخرجات المشروع ستمكّن المستخدمين من الانتقال بسلاسة بين عمليات المحاكاة والعمليات الحية، مما يساهم في تقليل أوقات التوقف واستهلاك الوقود، وخفض الانبعاثات، وتحسين جودة الهواء في المراكز اللوجستية الرئيسية، دعمًا لرؤية 2030 والأهداف العالمية المتعلقة بالمناخ وجودة البيئة.
أعلنت جامعة الباحة عن اختيارها ضمن دفعة 2025 من برنامج IBM Impact Accelerator لتطوير وإطلاق إطار العمل "CH‑MARL"، أحد أحدث حلول الذكاء الاصطناعي لتنسيق وتشغيل أساطيل النقل والموانئ.
ويهدف المشروع إلى خفض وقت التوقف للأساطيل، وتقليل استهلاك الوقود والانبعاثات الكربونية، عبر محاور لوجستية رئيسية داخل المملكة، بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030 وأولويات الاستدامة والتحول الرقمي.
وأكد معالي رئيس جامعة الباحة الدكتور عبدالله بن يحيى الحسين اعتزازه بهذا التعاون الدولي، مشيرًا إلى أن مشاركة الجامعة في هذا البرنامج العالمي تُعد خطوة مهمة لتعزيز مكانتها البحثية الدولية، وتوسيع فرص الطلاب الباحثين، وتحقيق أثر ملموس في قطاع النقل واللوجستيات.
من جانبه، أشار قائد الفريق البحثي بجامعة الباحة الدكتور سعد بن ضيف الله القثامي إلى أن مشروع "CH-MARL" يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية لإحداث تغيير كبير في إدارة الأساطيل واللوجستيات، ودعم الأجندة الاستدامية للمملكة.
وأوضح الدكتور القثامي أن مخرجات المشروع ستمكّن المستخدمين من الانتقال بسلاسة بين عمليات المحاكاة والعمليات الحية، مما يساهم في تقليل أوقات التوقف واستهلاك الوقود، وخفض الانبعاثات، وتحسين جودة الهواء في المراكز اللوجستية الرئيسية، دعمًا لرؤية 2030 والأهداف العالمية المتعلقة بالمناخ وجودة البيئة.